أصدرت الأطراف الليبية، اليوم الثلاثاء، مسودة البيان الختامي لمؤتمر "من أجل ليبيا" المنعقد في مدينة باليرمو الإيطالية، مؤكدة ضرورة اعتماد دستور من أجل تحقيق السيادة.
وتضمن البيان عدة نقاط، هي:
- الأطراف الليبية تؤكد احترامها نتائج الانتخابات ومعاقبة من يحاول عرقلة العملية الانتخابية.
- ضرورة تحمل المؤسسات الشرعية مسئولياتها من أجل إجراء انتخابات نزيهة وعادلة بأسرع وقت ممكن.
وتضمن البيان عدة نقاط، هي:
- الأطراف الليبية تؤكد احترامها نتائج الانتخابات ومعاقبة من يحاول عرقلة العملية الانتخابية.
- ضرورة تحمل المؤسسات الشرعية مسئولياتها من أجل إجراء انتخابات نزيهة وعادلة بأسرع وقت ممكن.
- ضمان توافر جميع الشروط الفنية والتشريعية والسياسية والأمنية، والدعم من المجتمع الدولي.
- ضرورة اعتماد دستور من أجل تحقيق السيادة الليبية.
وأعربت الأطراف الليبية عن دعمها للحوار برعاية مصر لبناء مؤسسات عسكرية وأمنية فاعلة تحت الرقابة المدنية وطالبت الإسراع بالعملية.
كما أكدت على اعتبار اتفاق الصخيرات، المسار الحيوي الوحيد للوصول إلى الحل السياسي، مشيرة إلى دعمها الكامل لخطة الأمم المتحدة وجهود المبعوث الخاص غسان سلامة.
وتستضيف مدينة باليرمو الإيطالية على مدى يومين، مؤتمرا من أجل ليبيا الذي تنظمه الحكومة الإيطالية بالتعاون مع بعثة الأمم المتحدة في ليبيا في مسعى لدفع جهود تحقيق الاستقرار هناك، وسط حضور الأطراف الليبية.
وشارك الرئيس عبدالفتاح السيسي في أعمال القمة المصغرة للقادة المعنيين بالملف الليبي التي عُقدت في مدينة باليرمو الإيطالية، تلبية لدعوة من جوزيبي كونتي رئيس الوزراء الإيطالي.
- ضرورة اعتماد دستور من أجل تحقيق السيادة الليبية.
وأعربت الأطراف الليبية عن دعمها للحوار برعاية مصر لبناء مؤسسات عسكرية وأمنية فاعلة تحت الرقابة المدنية وطالبت الإسراع بالعملية.
كما أكدت على اعتبار اتفاق الصخيرات، المسار الحيوي الوحيد للوصول إلى الحل السياسي، مشيرة إلى دعمها الكامل لخطة الأمم المتحدة وجهود المبعوث الخاص غسان سلامة.
وتستضيف مدينة باليرمو الإيطالية على مدى يومين، مؤتمرا من أجل ليبيا الذي تنظمه الحكومة الإيطالية بالتعاون مع بعثة الأمم المتحدة في ليبيا في مسعى لدفع جهود تحقيق الاستقرار هناك، وسط حضور الأطراف الليبية.
وشارك الرئيس عبدالفتاح السيسي في أعمال القمة المصغرة للقادة المعنيين بالملف الليبي التي عُقدت في مدينة باليرمو الإيطالية، تلبية لدعوة من جوزيبي كونتي رئيس الوزراء الإيطالي.
