كشف مصدر فلسطيني، عن تفاصيل العملية العسكرية التي خاضتها دولة الاحتلال، حيث أكد أن كتيبة خاصة دخلت إلى غزة في سيارة مدنية واستهدفت أحد عناصر المقاومة الفلسطينية، محتمية بالقصف الصاروخي من الطيران الإسرائيلي.
واستشهد، اليوم الاثنين، الشاب الفلسطيني عمر ناجي مسلم أبو خاطر (21 عاما)، في قصف صاروخي من الطيران الحربي الإسرائيلي، على موقع شرق مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي عن مقتل أحد ضبّاطه وإصابة آخر بجروح متوسّطة خلال مشاركتهما في تنفيذ عمليّة داخل قطاع غزة تخلّلها تبادل لإطلاق النار.
وقال الجيش في بيان: "لقد قُتل ضابط وأصيب ضابط آخر بجروح متوسّطة" أثناء تنفيذ وحدة إسرائيلية عملية داخل القطاع تخلّلها تبادل لإطلاق النار بين أفراد الوحدة وفلسطينيين.
وطلب الاحتلال من المستوطنين في محيط قطاع غزة البقاء في الملاجئ بينما قامت سلطة المطارات الإسرائيلية بتغيير اتجاهات الإقلاع والهبوط في المطار الدولي قرب تل أبيب.
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، أن الغارة التى شنها سلاح الجو الإسرائيلى مساء اليوم الأحد على خان يونس جنوب القطاع أدت إلى سقوط شهداء فى صفوف عناصر إحدى المنظمات الفلسطينية فى القطاع وعشرات الجرحى.
وقالت الصحيفة إن الغارة استهدفت كذلك مناطق حيوية بالقطاع، فيما دوت صافرات الإنذار بالمستوطنات القريبة من القطاع.
ونقلت الصحيفة عن مصادر فلسطينية أن سيارات الإسعاف هرعت إلى مناطق الغارة لنقل الجرحى والمصابين.
وقال مصدر طبي في مستشفى غزة الأوروبي، جنوب القطاع: إن جثمان "أبو خاطر" وصل إلى المستشفى بعد قصف موقع شرق خان يونس، ليرتفع عدد الشهداء شرق المدينة إلى سبعة، إضافة إلى إصابة أكثر من سبعة آخرين بجروح مختلفة.
واستشهد الليلة الماضية، ستة شباب فلسطينيين، هم: نور الدين محمد سلامة بركة (37 عاما)، ومحمد ماجد موسى القرا (23 عاما)، وعلاء الدين محمد قويدر (22 عاما)، ومصطفى حسن محمد أبو عودة (21 عاما)، ومحمود عطا الله مصبح (25 عاما)، وعلاء نصر الله عبدالله فسيفس (24 عاما)، بعد استهدافهم بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي، وبقصف من الطيران الحربي.
وكانت الطائرات الحربية الإسرائيلية من نوع "إف 16"، و"أباتشي"، وطائرات دون طيار، قصفت بعشرات الصواريخ المناطق الشرقية لجنوب القطاع، وتحديدا شرق عبسان وخزاعة ومنطقة الفخاري شرق خان يونس.
ويجوب الطيران الحربي من نوع "إف 16" أجواء القطاع بين اللحظة والأخرى، فيما طائرات الاستطلاع لم تغادر الأجواء بشكل مكثف منذ ساعات الليلة الماضية، وحتى فجر اليوم.
وأعلن الجيش الإسرائيلي عن مقتل أحد ضبّاطه وإصابة آخر بجروح متوسّطة خلال مشاركتهما في تنفيذ عمليّة داخل قطاع غزة تخلّلها تبادل لإطلاق النار.
وقال الجيش في بيان: "لقد قُتل ضابط وأصيب ضابط آخر بجروح متوسّطة" أثناء تنفيذ وحدة إسرائيلية عملية داخل القطاع تخلّلها تبادل لإطلاق النار بين أفراد الوحدة وفلسطينيين.
وطلب الاحتلال من المستوطنين في محيط قطاع غزة البقاء في الملاجئ بينما قامت سلطة المطارات الإسرائيلية بتغيير اتجاهات الإقلاع والهبوط في المطار الدولي قرب تل أبيب.
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، أن الغارة التى شنها سلاح الجو الإسرائيلى مساء اليوم الأحد على خان يونس جنوب القطاع أدت إلى سقوط شهداء فى صفوف عناصر إحدى المنظمات الفلسطينية فى القطاع وعشرات الجرحى.
وقالت الصحيفة إن الغارة استهدفت كذلك مناطق حيوية بالقطاع، فيما دوت صافرات الإنذار بالمستوطنات القريبة من القطاع.
ونقلت الصحيفة عن مصادر فلسطينية أن سيارات الإسعاف هرعت إلى مناطق الغارة لنقل الجرحى والمصابين.
وقال مصدر طبي في مستشفى غزة الأوروبي، جنوب القطاع: إن جثمان "أبو خاطر" وصل إلى المستشفى بعد قصف موقع شرق خان يونس، ليرتفع عدد الشهداء شرق المدينة إلى سبعة، إضافة إلى إصابة أكثر من سبعة آخرين بجروح مختلفة.
واستشهد الليلة الماضية، ستة شباب فلسطينيين، هم: نور الدين محمد سلامة بركة (37 عاما)، ومحمد ماجد موسى القرا (23 عاما)، وعلاء الدين محمد قويدر (22 عاما)، ومصطفى حسن محمد أبو عودة (21 عاما)، ومحمود عطا الله مصبح (25 عاما)، وعلاء نصر الله عبدالله فسيفس (24 عاما)، بعد استهدافهم بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي، وبقصف من الطيران الحربي.
وكانت الطائرات الحربية الإسرائيلية من نوع "إف 16"، و"أباتشي"، وطائرات دون طيار، قصفت بعشرات الصواريخ المناطق الشرقية لجنوب القطاع، وتحديدا شرق عبسان وخزاعة ومنطقة الفخاري شرق خان يونس.
ويجوب الطيران الحربي من نوع "إف 16" أجواء القطاع بين اللحظة والأخرى، فيما طائرات الاستطلاع لم تغادر الأجواء بشكل مكثف منذ ساعات الليلة الماضية، وحتى فجر اليوم.