أكد الدكتور أحمد أبو دومة، المتحدث باسم نقابة الصيادلة، أن الدواء هو السلعة الوحيدة في مصر المسعرة جبريًا، بجانب رغيف الخبز، مشيرًا إلى أن أي صيدلية تقدم سعرا للدواء أقل من سعره الموجود على العبوة يعتبر مؤشرا قويا جدًا بأن هذا الدواء من الممكن أن يكون مغشوشا مهما كان مصدره.
وأضاف "أبو دومة" في حواره لبرنامج "صباح الورد"، على فضائية "TEN"، اليوم الأحد، أن الشعب المصري يتمتع بعلاقة حميمية مع الدواء، عكس شعوب العالم، موضحًا أن الدواء في كل الدول يلجأ إليه المواطنون عند المرض فقط، تحت تعليمات صارمة من الطبيب أو الصيدلي باعتبارهم الوحيدين المؤهلين للحديث عن الدواء، ولكن مصر بها موروث ثقافي عن الدواء، بأنه من الممكن لأي شخص إعطاء وصفات لزميله عن الدواء وهو ما يعتبر خطأ كبيرا.
وأشار إلى أن المصريين يتعاملون مع ملف الدواء ببساطة ويجب على الأسرة اتباع التعليمات والجرعات الكاملة التي يصفها الدكتور له، مع استكمال كافة جرعاته التي يتم وصفها له.
وأضاف "أبو دومة" في حواره لبرنامج "صباح الورد"، على فضائية "TEN"، اليوم الأحد، أن الشعب المصري يتمتع بعلاقة حميمية مع الدواء، عكس شعوب العالم، موضحًا أن الدواء في كل الدول يلجأ إليه المواطنون عند المرض فقط، تحت تعليمات صارمة من الطبيب أو الصيدلي باعتبارهم الوحيدين المؤهلين للحديث عن الدواء، ولكن مصر بها موروث ثقافي عن الدواء، بأنه من الممكن لأي شخص إعطاء وصفات لزميله عن الدواء وهو ما يعتبر خطأ كبيرا.
وأشار إلى أن المصريين يتعاملون مع ملف الدواء ببساطة ويجب على الأسرة اتباع التعليمات والجرعات الكاملة التي يصفها الدكتور له، مع استكمال كافة جرعاته التي يتم وصفها له.