قال بورمان رحمان الملحق التجاري بالسفارة الإندونيسية في القاهرة، اليوم الجمعة، إن بلاده تحتل المرتبة الأولى بين الدول المستوردة للتمور المصرية باستحواذها على 40.1٪ من إجمالي الصادرات، مضيفا أن بلاده استوردت خلال الفترة من يناير إلى يوليو 2018 نحو 17.8 ألف طن من التمور المصرية، وتحديدا من إنتاج واحة سيوة، بقيمة 15 مليون دولار.
جاء ذلك خلال افتتاح الدكتور عز الدين أبو ستيت وزير الزراعة، واللواء مجدي الغرابلي محافظ مطروح، يرافقهما الملحق التجار يللسفارة الإندونيسية، أحد المصانع الخاصة لإنتاج التمور بسيوة بإنتاجيه تبلغ ألف طن بتكلفة 10 ملايين جنيه، على هامش المهرجان الدولي الرابع للتمور بسيوة، الذي تنظمه جائزة خليفة الدولية للتمور والابتكار الزراعي، في إطار تشجيع صناعة التمور، وتحقيق أقصى عائد اقتصادي منها مع تحقيق المنافسة الإنتاجية.
وأشار "بورمان"، إلى أن الجانب الإندونيسي لديه رغبة كبيرة في تدشين استثمارات مشتركة في مصر بقطاعات الزجاج والإطارات بمدينة برج العرب في الإسكندرية، مضيفا أن الفترة المقبلة ستشهد الاتفاق على بنود تلك المشروعات الجديدة، مضيفًا أن حجم التبادل التجاري بين مصر وإندونيسيا يسجل حوالي مليار و300 مليون دولار.
وقال إن السفارة الإندونيسية بالقاهرة تستهدف تعزيز فرص التبادل التجاري بين البلدين بما يرتقي لقوة العلاقات بينهما، موضحا أن كثير من المنتجات والسلع المصرية مؤهلة وبقوة لدخول السوق الإندونيسية بل والمنافسة بين المنتجات العالمية.
جاء ذلك خلال افتتاح الدكتور عز الدين أبو ستيت وزير الزراعة، واللواء مجدي الغرابلي محافظ مطروح، يرافقهما الملحق التجار يللسفارة الإندونيسية، أحد المصانع الخاصة لإنتاج التمور بسيوة بإنتاجيه تبلغ ألف طن بتكلفة 10 ملايين جنيه، على هامش المهرجان الدولي الرابع للتمور بسيوة، الذي تنظمه جائزة خليفة الدولية للتمور والابتكار الزراعي، في إطار تشجيع صناعة التمور، وتحقيق أقصى عائد اقتصادي منها مع تحقيق المنافسة الإنتاجية.
وأشار "بورمان"، إلى أن الجانب الإندونيسي لديه رغبة كبيرة في تدشين استثمارات مشتركة في مصر بقطاعات الزجاج والإطارات بمدينة برج العرب في الإسكندرية، مضيفا أن الفترة المقبلة ستشهد الاتفاق على بنود تلك المشروعات الجديدة، مضيفًا أن حجم التبادل التجاري بين مصر وإندونيسيا يسجل حوالي مليار و300 مليون دولار.
وقال إن السفارة الإندونيسية بالقاهرة تستهدف تعزيز فرص التبادل التجاري بين البلدين بما يرتقي لقوة العلاقات بينهما، موضحا أن كثير من المنتجات والسلع المصرية مؤهلة وبقوة لدخول السوق الإندونيسية بل والمنافسة بين المنتجات العالمية.