رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

البوابة سبورت

إكرامي "الكبير": ضبط النفس سيكون العامل الأكبر في العودة باللقب من "رادس"

إكرامي
إكرامي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
أحد عمالقة حراسة المرمى في مصر وقارة إفريقيا،لقبه البعض بـ"وحش أفريقيا" خاصة أنه كان بعبع للمهاجمين وحائط صد متين يمنع اهتزاز شباك الفريق ولياقة بدنية رائعة ورد فعل سريع جدا جعله أحد رموز الأهلي الذين حققوا البطولات والإنجازات الكبيرة، حتى بعد اعتزاله استمر في العمل داخل القلعة الحمراء. 
إكرامي كان شريكا في تتويج المارد الأحمر بلقبه الأول في دوري أبطال افريقيا عام 1982 من بوابة أشانتي كوتوكو الغاني حيث أقيمت مباراة الذهاب يوم الأحد 28 نوفمبر 1982 بستاد القاهرة أمام 60 ألف متفرج، وفاز الأهلي بثلاثية دون رد، بينما كانت مباراة الإياب الأربعاء 12 ديسمبر في مدينة كوماسي الغانية بحضور أكثر من 70 ألف متفرج، وانتهت بالتعادل بهدف، سجل لأصحاب الارض جون بان ريمان في الدقيقة 12، وعادل للأهلي محمود الخطيب في الدقيقة 70. 
"البوابة" تحدثت مع "وحش أفريقيا" قبل ساعات من النهائي الافريقي بين الأهلي والترجي. 
أكد أن هناك تشابها بين نهائي 1982 و2018 من حيث الضعط الإعلامي والجماهيري وأن هناك تركيزا كبيرا على مباراة العودة ولكن يوجد فرق وحيد ألا هو كان عام 82 لايوجد إذاعة للمباريات ولا نقل مباشر ولا إنترنت مثل الآن العالم يرى الأحداث لحظة بلحظة من غير مونتاج. 
وطالب إكرامي اللاعبين بالتركيز والسيطرة على منطقة المناورات فى نصف الملعب، وعدم التسرع، لأن كلما مر الوقت يكتسب الأهلى الثقة والتوتر ينتقل إلى الترجى وجماهيره الذين سيكونون تحت ضغط كبير لتعويض الخسارة في الذهاب. 
ووجه "وحش أفريقيا" رسالة إلى لاعبي المارد الأحمر: إن شاء الله ربنا يسترها على اللاعبين والجهاز الفني ويعودون إلى أرض الوطن سالمين لأن الأجواء هناك لا تطمئن. 
وأضاف إكرامي يجب على اللاعبين ضبط النفس وعدم الدخول في مشاحنات مع لاعبي الترجي مثل ماحدث في نهائي أفريقيا عام 2010 أو الجماهير. 
وتابع إكرامي غياب فتحي لا يؤثر على الفريق بالكثير وهناك لاعبون يسدون مكانه والأهلي بمن حضر. 
يذكر أن وحش أفريقيا خاض مشوارا حافلا من العطاء والإبداع مع الساحرة المستديرة شارك إكرامى فى أكثر من 300 مباراة مع الأهلى ليحطم الرقم القياسى، الذى كان يحتفظ به حارس الأهلى القدير عادل هيكل الذى لعب 14 عاما متتالية، وبات إكرامى من أكثر حراس المرمى مشاركة مع الفريق الأول بالأهلى قرر إكرامى اعتزال اللعبة عام 1987 بعد أن أمضى مع الأهلى أكثر من 18 عاما، ساهم معه فى الفوز ببطولة الدورى 10 مرات وبطولة الكأس 5 مرات وبطولة أفريقيا للأندية أبطال الكأس 3 مرات وأبطال الدورى مرة واحدة.

أحد عمالقة حراسة المرمى في مصر وقارة إفريقيا،لقبه البعض بـ"وحش أفريقيا" خاصة أنه كان بعبع للمهاجمين وحائط صد متين يمنع اهتزاز شباك الفريق ولياقة بدنية رائعة ورد فعل سريع جدا جعله أحد رموز الأهلي الذين حققوا البطولات والإنجازات الكبيرة، حتى بعد اعتزاله استمر في العمل داخل القلعة الحمراء.
إكرامي كان شريكا في تتويج المارد الأحمر بلقبه الأول في دوري أبطال افريقيا عام 1982 من بوابة أشانتي كوتوكو الغاني حيث أقيمت مباراة الذهاب يوم الأحد 28 نوفمبر 1982 بستاد القاهرة أمام 60 ألف متفرج، وفاز الأهلي بثلاثية دون رد، بينما كانت مباراة الإياب الأربعاء 12 ديسمبر في مدينة كوماسي الغانية بحضور أكثر من 70 ألف متفرج، وانتهت بالتعادل بهدف، سجل لأصحاب الارض جون بان ريمان في الدقيقة 12، وعادل للأهلي محمود الخطيب في الدقيقة 70.
"البوابة" تحدثت مع "وحش أفريقيا" قبل ساعات من النهائي الافريقي بين الأهلي والترجي.
أكد أن هناك تشابها بين نهائي 1982 و2018 من حيث الضعط الإعلامي والجماهيري وهناك تركيز كبير على مباراة العودة ولكن يوجد فرق وحيد ألا هو كان عام 82 لايوجد إذاعة للمباريات ولا نقل مباشر ولا إنترنت مثل الآن العالم يري الأحداث لحظة بلحظة من غير مونتاج.
وطالب إكرامي اللاعبين بالتركيز والسيطرة على منطقة المناورات فى نصف الملعب، وعدم التسرع، لأن كلما مر الوقت يكتسب الأهلى الثقة والتوتر ينتقل إلي الترجى وجماهيره الذين سيكونوا تحت ضغط كبير لتعويض الخسارة في الذهاب.
ووجه "وحش أفريقيا" رسالة إلى لاعبي المارد الأحمر: إن شاء الله ربنا يسترها على اللاعبين والجهاز الفني ويعودون إلى أرض الوطن سالمين لأن الأجواء هناك لا تطمئن.
وأضاف إكرامي يجب على اللاعبين ضبط النفس وعدم الدخول في مشاحنات مع لاعبي الترجي مثل ماحدث في نهائي أفريقيا عام 2010 أو الجماهير.
وتابع إكرامي غياب فتحي لا يؤثر على الفريق بالكثير وهناك لاعبون يسدون مكانه والأهلي بمن حضر.
يذكر أن وحش أفريقيا خاض مشوارا حافلا من العطاء والإبداع مع الساحرة المستديرة شارك إكرامى فى أكثر من 300 مباراة مع الأهلى ليحطم الرقم القياسى، الذى كان يحتفظ به حارس الأهلى القدير عادل هيكل الذى لعب 14 عاما متتالية، وبات إكرامى من أكثر حراس المرمى مشاركة مع الفريق الأول بالأهلى قرر إكرامى اعتزال اللعبة عام 1987 بعد أن أمضى مع الأهلى أكثر من 18 عاما، ساهم معه فى الفوز ببطولة الدورى 10 مرات وبطولة الكأس 5 مرات وبطولة أفريقيا للأندية أبطال الكأس 3 مرات وأبطال الدورى مرة واحدة.