قال الدكتور محمد سالم، رئيس قطاع حماية الطبيعة، إن مؤتمر الأطراف الرابع عشر للتنوع البيولوجي، سوف يبدأ خلال الفترة من ١٣ إلى ٢٩ نوفمبر الجارى، بمدينة شرم الشيخ كأول دولة عربية وأفريقية تستضيف هذا الحدث والذي يعد أحد أكبر مؤتمرات الأمم المتحدة في مجال التنوع البيولوجي تحت شعار "الاستثمار في التنوع البيولوجى من أجل صحة ورفاهية الإنسان وحماية الكوكب"، وسيؤدي ذلك إلى تعزيز تعاوننا لوقف تدهور التنوع البيولوجي في جميع أنحاء العالم.
وأوضح سالم، أثناء كلمته بالمؤتمر الصحفي اليوم الاثنين، ببيت القاهرة بالفسطاط، أن كل عامين يتم عقد مؤتمر التنوع البيولوجى، مشيرا إلى أن المؤتمر يناقش مجموعة من المشاكل العالمية، وأنه يتم عقد العديد من القضايا بالقمة بشرم الشيخ، لافتا إلى أنه سيتم تناول دمج الصحة مع قضايا التنوع البيولوجي، والتعدين والطاقة.
وقال: إن الشق الوزاري بكل دولة سيتناول تلك الموضوعات، منوها إلى أننا لم نفكر على مستوى مصر ولكن على مستوى العالم، مثال ماهي الإجراءات التى لا بد وأن تتخذها الشركات التى تبحث عن التعدين بالمناطق التى يتواجد بها التنوع البيولوجي.
وكشف سالم،: فى قمة شرم الشيخ سيتم تناول سياسات كوكب الأرض فى التعامل مع التنوع البيولوجي، وتجارب الدول فى إدارة نوعية تلك الموضوعات.. لافتا أن الكائنات الضالة تهدد التنوع البيولوجي لذلك يحتاج نوعا من التنظيم لحد ما، وهنا يأتى دور أهمية التنوع البيولوجي.
وأوضح سالم، أثناء كلمته بالمؤتمر الصحفي اليوم الاثنين، ببيت القاهرة بالفسطاط، أن كل عامين يتم عقد مؤتمر التنوع البيولوجى، مشيرا إلى أن المؤتمر يناقش مجموعة من المشاكل العالمية، وأنه يتم عقد العديد من القضايا بالقمة بشرم الشيخ، لافتا إلى أنه سيتم تناول دمج الصحة مع قضايا التنوع البيولوجي، والتعدين والطاقة.
وقال: إن الشق الوزاري بكل دولة سيتناول تلك الموضوعات، منوها إلى أننا لم نفكر على مستوى مصر ولكن على مستوى العالم، مثال ماهي الإجراءات التى لا بد وأن تتخذها الشركات التى تبحث عن التعدين بالمناطق التى يتواجد بها التنوع البيولوجي.
وكشف سالم،: فى قمة شرم الشيخ سيتم تناول سياسات كوكب الأرض فى التعامل مع التنوع البيولوجي، وتجارب الدول فى إدارة نوعية تلك الموضوعات.. لافتا أن الكائنات الضالة تهدد التنوع البيولوجي لذلك يحتاج نوعا من التنظيم لحد ما، وهنا يأتى دور أهمية التنوع البيولوجي.