علق الرئيس عبدالفتاح السيسي، على الهجوم المسلح الذى استهدف بعض المواطنين أثناء عودتهم من دير الأنبا صموئيل المعترف الكائن بمحافظة المنيا، قائلا: "إننا لا نفرق بين مسلم ومسيحي، ونعامل الكل كمصريين، والدولة أصبحت معنية بأن تبني في كل مجتمع جديد دور عبادة لكل الطوائف والديانات الأخرى، لأن من حق المواطن أن يعبد أو لا يعبد كما يشاء".
وأضاف خلال جلسة نقاشية بعنوان "دور قادة العالم فى بناء واستدامة السلام"، ضمن فعاليات منتدى شباب العالم المنعقد بمدينة شرم الشيخ، اليوم الأحد: "سقوط مصري يؤلمنا ويؤلم كل المصريين.. والشارع المصري يؤلمه استهداف مسجد أو كنيسة".
وقال السيسي، إن "قانون بناء الكنائس الذي أقره مجلس النواب، يعتبر إنجازا، خاصة أن هذا القانون منذ 100 سنة والقانون كان مش راضي يطلع وبفضل الله طلع وهذا أمانة مننا".
وتابع: "لو في ديانات أخرى في مصر كنّا هنبني لها دور عبادة لأن ده حقهم، وهذا الأمر يَصْب في مصلحة تجديد الخطاب الديني ولا توجد تفرقة بين الديانات.
وأضاف خلال جلسة نقاشية بعنوان "دور قادة العالم فى بناء واستدامة السلام"، ضمن فعاليات منتدى شباب العالم المنعقد بمدينة شرم الشيخ، اليوم الأحد: "سقوط مصري يؤلمنا ويؤلم كل المصريين.. والشارع المصري يؤلمه استهداف مسجد أو كنيسة".
وقال السيسي، إن "قانون بناء الكنائس الذي أقره مجلس النواب، يعتبر إنجازا، خاصة أن هذا القانون منذ 100 سنة والقانون كان مش راضي يطلع وبفضل الله طلع وهذا أمانة مننا".
وتابع: "لو في ديانات أخرى في مصر كنّا هنبني لها دور عبادة لأن ده حقهم، وهذا الأمر يَصْب في مصلحة تجديد الخطاب الديني ولا توجد تفرقة بين الديانات.
