قالت الدكتورة غادة عبدالرحيم، المدير العام لمؤسسة "البوابة نيوز"، مؤسس مبادرة "ولادها سندها" لدعم الشباب وتنمية المجتمع، الخميس، إن شباب الصعيد يمكنه الوصول إلى العالمية، وذلك عن طريق الطموح والأهداف التي يضعها لذاته.
وأوضحت الدكتورة غادة أن مبادرة "ولادها سندها" الهدف منها اتحاد أبناء مصر وأولادها لمساندة مصر، بالأفكار والإنجازات والمواهب، حيث انطلقت المبادرة منذ عام 2007 وحققت الكثير من النجاحات ووصل أعضاء "ولادها سندها" إلى 15 ألف شخص على مستوى الجمهورية، وليس بمصر فقط وإنما امتد وتم التوسع إلى خارج مصر لعمل حلقة وصل بين مصر وخارجها وتم عمل معسكرات في القاهرة والإسكندرية وشرم الشيخ.
وأشارت غادة عبدالرحيم، خلال ندوة "كيف يفكر الشباب؟" على هامش مؤتمر كلية الطب السنوي في جامعة سوهاج، إلى أن أهم ما يمكن أن تصرف عليه الدولة أموالها هو البحث العلمي، حيث إن بحثا علميا واحدا يمكن أن يزيد الدخل القومي لمصر بنسبة 3%، كما أن الهدف من مبادرة ولادها سندها إنشاء مجتمع من المعرفة، حيث إن الدول تقاس بقدر حجم المعرفة لكل دولة، تحت ما يسمى بالاقتصاد المعرفي، ودعت للاستثمار البشري وقدمت التحية للرئيس عبدالفتاح السيسي حيث أشارت إلى أنه لأول مرة يستطيع الشباب التواصل مع رئيس الجمهورية من خلال مؤتمرات الشباب بعكس السابق كانت علاقة الشباب بالرئيس تقتصر على مشاهدته تليفزيونيا.
وأوضحت الدكتورة غادة أن مبادرة "ولادها سندها" الهدف منها اتحاد أبناء مصر وأولادها لمساندة مصر، بالأفكار والإنجازات والمواهب، حيث انطلقت المبادرة منذ عام 2007 وحققت الكثير من النجاحات ووصل أعضاء "ولادها سندها" إلى 15 ألف شخص على مستوى الجمهورية، وليس بمصر فقط وإنما امتد وتم التوسع إلى خارج مصر لعمل حلقة وصل بين مصر وخارجها وتم عمل معسكرات في القاهرة والإسكندرية وشرم الشيخ.
وأشارت غادة عبدالرحيم، خلال ندوة "كيف يفكر الشباب؟" على هامش مؤتمر كلية الطب السنوي في جامعة سوهاج، إلى أن أهم ما يمكن أن تصرف عليه الدولة أموالها هو البحث العلمي، حيث إن بحثا علميا واحدا يمكن أن يزيد الدخل القومي لمصر بنسبة 3%، كما أن الهدف من مبادرة ولادها سندها إنشاء مجتمع من المعرفة، حيث إن الدول تقاس بقدر حجم المعرفة لكل دولة، تحت ما يسمى بالاقتصاد المعرفي، ودعت للاستثمار البشري وقدمت التحية للرئيس عبدالفتاح السيسي حيث أشارت إلى أنه لأول مرة يستطيع الشباب التواصل مع رئيس الجمهورية من خلال مؤتمرات الشباب بعكس السابق كانت علاقة الشباب بالرئيس تقتصر على مشاهدته تليفزيونيا.