ولد المطران جريجوريوس حجار في روم، في لبنان عام 1875، بقرية روم جنوبي لبنان، وتتلمذ في دير المخلص بصيدا ثم في القاهرة.
حينما بلغ الـ22 من عمره رسم شماسًا في كاتدرائية نيقولا بصيدا ثم سيم كاهنًا في دير المخلص باسم جبرائيل وبعدها اسقفا على عكا في فلسطين بعد سيامته مطرانًا باسم جريجوريوس.
أقام قداسًا حبريًا لأبناء طائفته، فلقبوه "مسيح الشرق"، لغرته البيضاء وشعره الأشقر المنسدل على كتفيه.
تلقى تعاليمه في دير المخلص بلبنان، أما أخوه يوسف فعاش حياة عادية وأنجب إبنة هي والدة الإيكونيموس باسيليوس نمر خوري كاهن رعية طرعان.
تميز بدفاعه عن الفلاحين منذ قدومه إلى عكا نجح الأسقف اللبناني في بناء شبكة علاقات طيبة مع كافة الطوائف والأطر الاجتماعية والسياسية الفلسطينية، وكان يحرص على التقرب من الفلاحين الفلسطينيين احترامًا لارتباطهم بالأرض وفلاحتها وحمايتها من السمسرة والبيع، وتجلى ذلك في مساعدته لهم بالسعي لتخفيف الضرائب عن كاهلهم وتوفير مساحات من الأراضي الكنسية لمن ليس بحوزتهم أرض.
حكم عليه بالإعدام فلجأ إلى مصر عام 1914 وظل منفيًا حتى نهاية الحرب العالمية الأولى.
ألقابه "مطران العرب" من أشهر القابه لنشاطه في سبيل فلسطين وإنقاذها من الخطر الصهيوني"
كما يذكر ان المطران جريجوريوس حجار مطران كنيسة الروم الملكيين الكاثوليك، من أبرز المطارنة الذين لهم مواقف وطنية عديدة فى الشرق والدفاع عن القضية الفلسطينية، واشتهر بدفاعه عن هذه القضية حتى أمام لجنة بريطانية.
حينما بلغ الـ22 من عمره رسم شماسًا في كاتدرائية نيقولا بصيدا ثم سيم كاهنًا في دير المخلص باسم جبرائيل وبعدها اسقفا على عكا في فلسطين بعد سيامته مطرانًا باسم جريجوريوس.
أقام قداسًا حبريًا لأبناء طائفته، فلقبوه "مسيح الشرق"، لغرته البيضاء وشعره الأشقر المنسدل على كتفيه.
تلقى تعاليمه في دير المخلص بلبنان، أما أخوه يوسف فعاش حياة عادية وأنجب إبنة هي والدة الإيكونيموس باسيليوس نمر خوري كاهن رعية طرعان.
تميز بدفاعه عن الفلاحين منذ قدومه إلى عكا نجح الأسقف اللبناني في بناء شبكة علاقات طيبة مع كافة الطوائف والأطر الاجتماعية والسياسية الفلسطينية، وكان يحرص على التقرب من الفلاحين الفلسطينيين احترامًا لارتباطهم بالأرض وفلاحتها وحمايتها من السمسرة والبيع، وتجلى ذلك في مساعدته لهم بالسعي لتخفيف الضرائب عن كاهلهم وتوفير مساحات من الأراضي الكنسية لمن ليس بحوزتهم أرض.
حكم عليه بالإعدام فلجأ إلى مصر عام 1914 وظل منفيًا حتى نهاية الحرب العالمية الأولى.
ألقابه "مطران العرب" من أشهر القابه لنشاطه في سبيل فلسطين وإنقاذها من الخطر الصهيوني"
كما يذكر ان المطران جريجوريوس حجار مطران كنيسة الروم الملكيين الكاثوليك، من أبرز المطارنة الذين لهم مواقف وطنية عديدة فى الشرق والدفاع عن القضية الفلسطينية، واشتهر بدفاعه عن هذه القضية حتى أمام لجنة بريطانية.