بسمة حامد عبدالعزيز.. فتاة شابة فى عمر الزهور، شاء المولى أن يتوفى والداها فى حادث سيارة أصيبت به هى أيضًا ما جعلها ونتيجة له قعيدة الحركة، وليس لها الآن بالحياة سوى شقيقة تصغرها، وكلتاهما الآن دون مصدر دخل، وحلمها هو أن يكون لديها مصدر رزق تنفق منه هى وشقيقتها على نفسهما.. فهل من فاعل خير يتبرع لهما بما يتيح لهما إنشاء مشروع صغير تتكسبان منه؟
البوابة لايت
بسمة تحلم بالفرح وتنتظر الفرج
تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق