منشد دينى صعيدى معروف، صوته يعشقه ويطرب له الجميع، هو من أبناء الصوفية، وأحد أهم «المداحين» بموالد أولياء الله الصالحين، المنتشرة بطول مصر وعرضها، حيث يجوب عشاق صوته، ومريدوه، موالد الصوفية، تتبعًا لحفلاته وسماع ابتهالاته العذبة، وُلد فى «قرية الحواتكة» بمركز منفلوط، التابعة لمحافظة أسيوط.
الوعى لدى أهل الحواتكة وثقافتهم ولو كان بينهم اختلاف، وفر أرضًا خصبة لـ«إمام المداحين» بأن يعلو صوته فوق كل من تغنوا بحب آل البيت، نشأ الشيخ فى بيت دينى وعائلة ينتسب أهلها إلى التدين، وأهم هذه العائلة هو والد الشيخ، الذى كان من أولياء الله الصالحين ومن الزهاد والعابدين بشهادة كل من رآه.
وكان لهذا الجو الدينى تأثير عميق فى نفس شيخنا، فنشأ وتربى فى جو يسوده التدين وحب وذكر الله، من خلال ليالى الذكر التى كان يقيمها والده فى المناسبات الإسلامية، مثل المولد النبوى الشريف وغيرها من المناسبات الدينية.
1968
بدأ رحلته فى الإنشاد الديني.
1969
تعلم الإنشاد على يد المنشد الكبير و«ريحانة المداحين» الشيخ أحمد التوني، ولكن الشيخ ياسين فى ظل وجود الشيخ التوني، يسلك مسلكًا متفردًا بعيدًا عن أسلوب شيخه ومعلمه، ويصبح بهذا الأسلوب صاحب مدرسة أخرى هى إحدى مدرستين للإنشاد الدينى فى مصر.
1970
ترك الدراسة بالأزهر الشريف لظروف خارجة عن إرادته لم يذكرها.
1995
وصف فى كتاب الهلال «أحد أعلام الإنشاد وصاحب الصوت الدافئ الأجش الذى يذكرنا بصوت الشيخ زكريا أحمد».
2015
شارك بطولة مسلسل «مولانا العاشق» مع الفنان مصطفى شعبان من خلال أناشيده الدينية والمديح.
2018
شارك فى إحياء مولد الحسين والسيدة زينب، وكان مسك ختام السيد البدوي.
الوعى لدى أهل الحواتكة وثقافتهم ولو كان بينهم اختلاف، وفر أرضًا خصبة لـ«إمام المداحين» بأن يعلو صوته فوق كل من تغنوا بحب آل البيت، نشأ الشيخ فى بيت دينى وعائلة ينتسب أهلها إلى التدين، وأهم هذه العائلة هو والد الشيخ، الذى كان من أولياء الله الصالحين ومن الزهاد والعابدين بشهادة كل من رآه.
وكان لهذا الجو الدينى تأثير عميق فى نفس شيخنا، فنشأ وتربى فى جو يسوده التدين وحب وذكر الله، من خلال ليالى الذكر التى كان يقيمها والده فى المناسبات الإسلامية، مثل المولد النبوى الشريف وغيرها من المناسبات الدينية.
1968
بدأ رحلته فى الإنشاد الديني.
1969
تعلم الإنشاد على يد المنشد الكبير و«ريحانة المداحين» الشيخ أحمد التوني، ولكن الشيخ ياسين فى ظل وجود الشيخ التوني، يسلك مسلكًا متفردًا بعيدًا عن أسلوب شيخه ومعلمه، ويصبح بهذا الأسلوب صاحب مدرسة أخرى هى إحدى مدرستين للإنشاد الدينى فى مصر.
1970
ترك الدراسة بالأزهر الشريف لظروف خارجة عن إرادته لم يذكرها.
1995
وصف فى كتاب الهلال «أحد أعلام الإنشاد وصاحب الصوت الدافئ الأجش الذى يذكرنا بصوت الشيخ زكريا أحمد».
2015
شارك بطولة مسلسل «مولانا العاشق» مع الفنان مصطفى شعبان من خلال أناشيده الدينية والمديح.
2018
شارك فى إحياء مولد الحسين والسيدة زينب، وكان مسك ختام السيد البدوي.
