للمجوس أهمية كبيرة فى طفولة السيد المسيح، فكلمة "مجوس" معرَبة عن لفظة فارسية وتعني مفسر الرؤى، والاحلام والتنجيم وكان المجوس في بلاد فارس والبابليين يحسبون بين المنجمين، أي الذين يتنبأون عن الأحداث بقراءة النجوم.
وقصة المجوس حسب ما شرحت فى إنجيل متى موضحا أن زيارة المجوس لبيت لحم لها دور هام للإعلان عن ثلاث حقائق:
اولا: تعلن زيارة المجوس حقيقة شخصية الطفل الوليد باعتباره "المسيح المنتظر" تحقيقًا للنبوءات العديدة وقد بدا هذا أولًا في ظهور النجم.
ثانيًا: تعلن زيارة المجوس أن يسوع المسيح لم يأت لليهود فقط بل للأمم أيضًا.
ثالثا: تعلن زيارة المجوس التناقض بين ايمانهم المذهل وعدم ايمان الشعب اليهودي فبينما قدّم هؤلاء المجوس الغرباء الإكرام والسجود للمسيح المولود، فإن هيرودس ورؤساء الكهنة دبّروا مؤامرة لقتل الطفل يسوع.
وقصة المجوس حسب ما شرحت فى إنجيل متى موضحا أن زيارة المجوس لبيت لحم لها دور هام للإعلان عن ثلاث حقائق:
اولا: تعلن زيارة المجوس حقيقة شخصية الطفل الوليد باعتباره "المسيح المنتظر" تحقيقًا للنبوءات العديدة وقد بدا هذا أولًا في ظهور النجم.
ثانيًا: تعلن زيارة المجوس أن يسوع المسيح لم يأت لليهود فقط بل للأمم أيضًا.
ثالثا: تعلن زيارة المجوس التناقض بين ايمانهم المذهل وعدم ايمان الشعب اليهودي فبينما قدّم هؤلاء المجوس الغرباء الإكرام والسجود للمسيح المولود، فإن هيرودس ورؤساء الكهنة دبّروا مؤامرة لقتل الطفل يسوع.