قال الدكتور محمد عبدالعاطي، وزير الري: "إن عالمنا الإسلامي يواجه العديد من التحديات أبرزها التغيرات المناخية وما يستتبعها من غرق الأراضي المنخفضة عن منسوب سطح البحر، بالإضافة إلى المخاطر الطبيعية التى تحدث فجأة أو نتيجة ظروف حتمية لا حيلة فيها مثل السيول والفيضانات والمجاعات وما يترتب على ذلك من الأمراض والأوبئة.
وأضاف الوزير خلال كلمته بثاني أيام مؤتمر القاهرة الدولي للمياه، بجلسة أعمال المؤتمر الرابع للوزراء المعنيين بالموارد المائية والري بمنظمة التعاون الإسلامي: "عالمنا الإسلامى يجابه العديد من التحديات تتنوع وتبدأ من الحصول على الموارد المائية بدرجة كافية إلى إدارتها بشكل متكامل لأغراض عديدة مثل توفير مياه نظيفة للشرب والاستخدام فى الزراعة لتوفير الأمن الغذائى ومكافحة المجاعات، ثم إلى التخلص من المياه المستخدمة والصرف الصحى بشكل آمن بيئيا للمحافظة على الصحة العامة".
وأشار عبدالعاطي، إلى أن أبرز التحديات التي تواجه عالمنا المعاصر هي التغيرات المناخية وما يستتبعها من غرق الأراضي المنخفضة عن منسوب سطح البحر مع تباين معدلات وأماكن وتوقيت سقوط الأمطار التي تؤدي لسيول مدمرة في بعض الأماكن، هذا فضلًا عن الزيادة السكانية المضطردة وما يستتبعها من التعدي على الأراضي الزراعية وتحويلها إلى مناطق سكنية".
ولفت عبدالعاطي، إلى قضايا التصحر وإنتاجية قطرة المياه والفواقد المائية والحاجة إلى توطين التكنولوجيا وهجرة العقول وتلوث المياه والسحب الجائر للمياه الجوفية، مؤكدا أن تلك هي أهم الشواغل التي تواجه العديد من الدول الإسلامية.
وأضاف الوزير خلال كلمته بثاني أيام مؤتمر القاهرة الدولي للمياه، بجلسة أعمال المؤتمر الرابع للوزراء المعنيين بالموارد المائية والري بمنظمة التعاون الإسلامي: "عالمنا الإسلامى يجابه العديد من التحديات تتنوع وتبدأ من الحصول على الموارد المائية بدرجة كافية إلى إدارتها بشكل متكامل لأغراض عديدة مثل توفير مياه نظيفة للشرب والاستخدام فى الزراعة لتوفير الأمن الغذائى ومكافحة المجاعات، ثم إلى التخلص من المياه المستخدمة والصرف الصحى بشكل آمن بيئيا للمحافظة على الصحة العامة".
وأشار عبدالعاطي، إلى أن أبرز التحديات التي تواجه عالمنا المعاصر هي التغيرات المناخية وما يستتبعها من غرق الأراضي المنخفضة عن منسوب سطح البحر مع تباين معدلات وأماكن وتوقيت سقوط الأمطار التي تؤدي لسيول مدمرة في بعض الأماكن، هذا فضلًا عن الزيادة السكانية المضطردة وما يستتبعها من التعدي على الأراضي الزراعية وتحويلها إلى مناطق سكنية".
ولفت عبدالعاطي، إلى قضايا التصحر وإنتاجية قطرة المياه والفواقد المائية والحاجة إلى توطين التكنولوجيا وهجرة العقول وتلوث المياه والسحب الجائر للمياه الجوفية، مؤكدا أن تلك هي أهم الشواغل التي تواجه العديد من الدول الإسلامية.