عبر الدكتور أحمد صلاح كامل، مقرر مؤتمر القصة الشاعرة في دورته التاسعة، والذى انطلق اليوم الاثنين، بالمجلس الأعلى للثقافة، تحت عنوان "القصة الشاعرة بين المسايرة والمغايرة فى مواجهة الارهاب"، عن سعادته بانطلاق المؤتمر رغم الصعوبات التي واجهته حتى تخرج الدورة التاسعة للنور.
ووجه مقرر المؤتمر خلال كلمته بالجلسة الافتتاحية الشكر للدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة لرعايتها المؤتمر، والدكتور أحمد عواض رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، والدكتور سعيد المصري الأمين العام للمجلس الاعلى للثقافة؛ مؤكدًا أن الحراك الثقافي الدائر حول القصة الشاعرة باعتبارها جنس أدبي جديد يعتبر بمثابة "شئ إيجابي"، وفق تعبيره، مثلما حدث مع مختلف الأجناس الأدبية الأخرى عند ظهورها كالكتابة المسرحية والنثر وغيرها.
ويقام المؤتمر تحت عنوان "بين المسايرة والمغايرة في مواجهة الإرهاب" بقاعة المؤتمرات في المجلس الأعلى للثقافة، وتنظمه دار النسر الأدبية، بالتنسيق مع الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس المؤتمر الدكتور شاكر عبد الحميد وزير الثقافة الأسبق، وتحت إشراف الأديب محمد الشحات محمد، وبمشاركة عدد كبير من الباحثين والشعراء والأدباء من عدة دول.
ووجه مقرر المؤتمر خلال كلمته بالجلسة الافتتاحية الشكر للدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة لرعايتها المؤتمر، والدكتور أحمد عواض رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، والدكتور سعيد المصري الأمين العام للمجلس الاعلى للثقافة؛ مؤكدًا أن الحراك الثقافي الدائر حول القصة الشاعرة باعتبارها جنس أدبي جديد يعتبر بمثابة "شئ إيجابي"، وفق تعبيره، مثلما حدث مع مختلف الأجناس الأدبية الأخرى عند ظهورها كالكتابة المسرحية والنثر وغيرها.
ويقام المؤتمر تحت عنوان "بين المسايرة والمغايرة في مواجهة الإرهاب" بقاعة المؤتمرات في المجلس الأعلى للثقافة، وتنظمه دار النسر الأدبية، بالتنسيق مع الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس المؤتمر الدكتور شاكر عبد الحميد وزير الثقافة الأسبق، وتحت إشراف الأديب محمد الشحات محمد، وبمشاركة عدد كبير من الباحثين والشعراء والأدباء من عدة دول.