كشف السفير خليل ابراهيم الذوادي الامين العام المساعد للجامعة العربية رئيس قطاع الشئون العربية والأمن القومي، ان الجامعة العربية تدرس حاليا 7 دراسات عسكرية مقدمة من ممثلي القوات المسلحة بعدد من الدول العربية، بشأن سبل مواجهة ازمة اللاجئين في المنطقة، موضحا ان الجامعة العربية تلقت تلك الدراسات خلال اعمال الندوة "55 " للجنة توحيد المصطلحات والمفاهيم العسكرية التي عقدت بمقر الجامعة العربية برئاسة العميد الركن رياض كامل الشريدة ممثل المملكة الاردنية الهاشمية، لبحث دور القوات المسلحة العربية في التعامل مع مشكله اللاجئين.
وقال "الذوادي" فى تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" ان هناك اهتماما كبيرا من جانب الجامعة العربية بشأن هذه الدراسات المقدمة، وسترفع توصيات بشانها لأصحاب القرار في الدول العربية لتطبيق تلك الدراسات على ارض الواقع، منوها بأهمية توحيد المصطلحات والمفاهيم العسكرية فى التعامل مع ازمة اللاجئين،موضحا ان الدراسات تتناول كيفية التعامل مع اللاجئين والحفاظ عليهم والتأكد من انهم لا يهدفون الى زعزعة أمن واستقرار الدول المضيفة او محاولة ارتكاب أى عمل ارهابي.
واضاف ان الجيوش العربية ستستفيد من هذه الدراسات وكذلك السياسيون والمسئولون الذين يتعاملون مع اللاجئين من النواحى الاجتماعية والاقتصادية والامنية، مؤكدا ان الدول العربية تعانى الان من تفاقم ازمة اللاجئين خاصة مع انضمام بعض اللاجئين غير الشرعيين والذين يهدفون الى زعزعة الامن والاستقرار فى الدول المضيفة.
والقي السفير الذوادى الضوء على الجوانب الانسانية التى يتعامل بها العسكريون بخلاف الجانب العسكرى وذلك من ناحية المحافظة على اللاجئين الذين اضطروا للهجرة وكذلك المحافظة على وصولهم للاماكن التى ستأويهم وتوفير كل سبل الرعاية لهم.
واكد ان كل الدول العربية تستضيف اللاجئين ولكن هناك بعض الدول مثل الاردن ولبنان يستقبلون اعدادا كبيرة مما يقع على عاتقهم توفير الحماية اللازمة لهم ولأوطانهم.
واشاد بجهود لجنة المصطلحات العربية فى معالجة الكثير من القضايا الحيوية التى تمس الاوطان العربية والخروج بمصطلحات تفيد الجانب العسكرى فى الجيوش العربية.
وقال "الذوادي" فى تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" ان هناك اهتماما كبيرا من جانب الجامعة العربية بشأن هذه الدراسات المقدمة، وسترفع توصيات بشانها لأصحاب القرار في الدول العربية لتطبيق تلك الدراسات على ارض الواقع، منوها بأهمية توحيد المصطلحات والمفاهيم العسكرية فى التعامل مع ازمة اللاجئين،موضحا ان الدراسات تتناول كيفية التعامل مع اللاجئين والحفاظ عليهم والتأكد من انهم لا يهدفون الى زعزعة أمن واستقرار الدول المضيفة او محاولة ارتكاب أى عمل ارهابي.
واضاف ان الجيوش العربية ستستفيد من هذه الدراسات وكذلك السياسيون والمسئولون الذين يتعاملون مع اللاجئين من النواحى الاجتماعية والاقتصادية والامنية، مؤكدا ان الدول العربية تعانى الان من تفاقم ازمة اللاجئين خاصة مع انضمام بعض اللاجئين غير الشرعيين والذين يهدفون الى زعزعة الامن والاستقرار فى الدول المضيفة.
والقي السفير الذوادى الضوء على الجوانب الانسانية التى يتعامل بها العسكريون بخلاف الجانب العسكرى وذلك من ناحية المحافظة على اللاجئين الذين اضطروا للهجرة وكذلك المحافظة على وصولهم للاماكن التى ستأويهم وتوفير كل سبل الرعاية لهم.
واكد ان كل الدول العربية تستضيف اللاجئين ولكن هناك بعض الدول مثل الاردن ولبنان يستقبلون اعدادا كبيرة مما يقع على عاتقهم توفير الحماية اللازمة لهم ولأوطانهم.
واشاد بجهود لجنة المصطلحات العربية فى معالجة الكثير من القضايا الحيوية التى تمس الاوطان العربية والخروج بمصطلحات تفيد الجانب العسكرى فى الجيوش العربية.
