تشن السلطات التركية منذ أيام حملة موسعة للقبض على نشطاء أكراد بتهمة دعم حزب العمال الكردستاني، الذي تضعه أنقرة ضمن التنظيمات الإرهابية، وذلك في استمرار واضح للحملة التي تقودها تركيا ضد النشطاء الأكراد في البلاد.
حيث أعلنت الداخلية التركية، الثلاثاء، اعتقال 90 شخصا الثلاثاء، للاشتباه في صلتهم بحزب العمال الكردستاني المحظور.
وأضافت الوزارة في بيان أنه تم تنفيذ العملية في ثمانية أقاليم لوقف أنشطة أعضاء حزب العمال الكردستاني مشيرة إلى أن العملية مستمرة.
ولم تتضح بعد هوية المعتقلين في عملية يوم الثلاثاء.
وقال حزب الشعوب الديمقراطي المؤيد للأكراد يوم الأحد إن 140 من أعضائه اعتقلوا خلال الأيام الثلاثة الماضية لدوافع سياسية.
وكانت الشرطة التركية اعتقلت الأحد الماضي، 137 شخصًا في عمليات أمنية على مدى يومين في أنحاء البلاد استهدفت حزب العمال الكردستاني المحظور.
والسبت الماضي، قالت وزارة الداخلية التركية، إن السلطات اعتقلت 88 شخصًا للاشتباه في صلتهم بحزب العمال الكردستاني، وذلك ضمن الحملة الموسعة التي تقودها السلطات الكردية ضد النشطاء الأكراد.
تعد حملة القمع التي تقوم بها السلطات التركية ضد الأكراد ليس بالامر الجديد، حيث ارتكبت الشرطة التركية جرائم عدة ضد الأكراد ومدنهم على الحدود التركية، من تشريد وقتل واعتقالات طالت حتى النساء.
امتد هذا القمع من قبل السلطات التركية ضد الأكراد ليصل إلى الداخل السوري والعراقي، حيث تشن تركيا حملة عسكرية موسعة بداخلهم للقضاء على القوات الكردية التي تدعمها الولايات المتحدة هناك للقضاء على التنظيمات الإرهابية، وذلك ضمن مخاوف النظام من إمكانية ظهور قوة كردية كبيرة في الداخل، وهو ما يهدد بظهور حركات انفصالية.
حيث أعلنت الداخلية التركية، الثلاثاء، اعتقال 90 شخصا الثلاثاء، للاشتباه في صلتهم بحزب العمال الكردستاني المحظور.
وأضافت الوزارة في بيان أنه تم تنفيذ العملية في ثمانية أقاليم لوقف أنشطة أعضاء حزب العمال الكردستاني مشيرة إلى أن العملية مستمرة.
ولم تتضح بعد هوية المعتقلين في عملية يوم الثلاثاء.
وقال حزب الشعوب الديمقراطي المؤيد للأكراد يوم الأحد إن 140 من أعضائه اعتقلوا خلال الأيام الثلاثة الماضية لدوافع سياسية.
وكانت الشرطة التركية اعتقلت الأحد الماضي، 137 شخصًا في عمليات أمنية على مدى يومين في أنحاء البلاد استهدفت حزب العمال الكردستاني المحظور.
والسبت الماضي، قالت وزارة الداخلية التركية، إن السلطات اعتقلت 88 شخصًا للاشتباه في صلتهم بحزب العمال الكردستاني، وذلك ضمن الحملة الموسعة التي تقودها السلطات الكردية ضد النشطاء الأكراد.
تعد حملة القمع التي تقوم بها السلطات التركية ضد الأكراد ليس بالامر الجديد، حيث ارتكبت الشرطة التركية جرائم عدة ضد الأكراد ومدنهم على الحدود التركية، من تشريد وقتل واعتقالات طالت حتى النساء.
امتد هذا القمع من قبل السلطات التركية ضد الأكراد ليصل إلى الداخل السوري والعراقي، حيث تشن تركيا حملة عسكرية موسعة بداخلهم للقضاء على القوات الكردية التي تدعمها الولايات المتحدة هناك للقضاء على التنظيمات الإرهابية، وذلك ضمن مخاوف النظام من إمكانية ظهور قوة كردية كبيرة في الداخل، وهو ما يهدد بظهور حركات انفصالية.
