قال الدكتور مصطفى الفقي، رئيس مجلس أمناء مكتبة الإسكندرية، إن النظام التعليمي الجديد الذي تنفذه الدولة المصرية، سينقل مصر نقلة نوعية كبيرة للأمام، مضيفا أن قيمة أي دولة تقاس بمستوى تعليم أبنائها، فنهضة مصر الحديثة بدأت بالتعليم أيام محمد علي.
جاء ذلك خلال حفل ختام مشروع "نحو معلم أفضل"، اليوم الثلاثاء، بحضور عدد من المسئولين عن المشروع، ويعد مشروع "نحو معلم أفضل" نتاجا للتعاون المشترك والمثمر بين مكتبة الإسكندرية كصرح علمي وثقافي يعمل على نشر العلم والمعرفة ومؤسسة ساويرس للتنمية المجتمعية، ومنظمة ستار كير إيجيبت.
وأضاف الفقي، أنه لا يمكن أن يستمر النظام التعليمي الحالي كما هو عليه، فمخرجات العملية التعليمية في مصر ضعيفة للغاية، ودورنا تراجع نتيجة ضعف العملية التعليمية.
وأشار إلى أن الجميع لا بد أن يناقش النظام الجديد للتعليم في إطار من السماحة، والحرص على أن هذا المشروع هو مشروع قومي للمستقبل، لافتا إلى وجود حرب من أصحاب المصالح لإفشال مشروع التعليم الجديد قائلا: "لكم أن تتخيلوا أن الأسر المصرية تنفق كل عام 25 مليار جنيه في الدروس الخصوصية وأصحاب المصالح يحاربون النظام التعليمي الجديد".
جاء ذلك خلال حفل ختام مشروع "نحو معلم أفضل"، اليوم الثلاثاء، بحضور عدد من المسئولين عن المشروع، ويعد مشروع "نحو معلم أفضل" نتاجا للتعاون المشترك والمثمر بين مكتبة الإسكندرية كصرح علمي وثقافي يعمل على نشر العلم والمعرفة ومؤسسة ساويرس للتنمية المجتمعية، ومنظمة ستار كير إيجيبت.
وأضاف الفقي، أنه لا يمكن أن يستمر النظام التعليمي الحالي كما هو عليه، فمخرجات العملية التعليمية في مصر ضعيفة للغاية، ودورنا تراجع نتيجة ضعف العملية التعليمية.
وأشار إلى أن الجميع لا بد أن يناقش النظام الجديد للتعليم في إطار من السماحة، والحرص على أن هذا المشروع هو مشروع قومي للمستقبل، لافتا إلى وجود حرب من أصحاب المصالح لإفشال مشروع التعليم الجديد قائلا: "لكم أن تتخيلوا أن الأسر المصرية تنفق كل عام 25 مليار جنيه في الدروس الخصوصية وأصحاب المصالح يحاربون النظام التعليمي الجديد".
