كشفت أنيتا ديكسون، نائب رئيس البنك الدولي لشؤون التنمية البشرية، عن اطلاق مؤشر جديد لرأس المال البشري، وذلك بهدف ترتيب الدول حسب النتائج التي حققتها على صعيد الاستثمارات في قطاعات الصحة والتعليم والخدمات الاجتماعية.
وأوضحت في تصريحات صحفية قبل زيارتها لإندونيسيا، أن اطلاق المؤشرات سيكون على هامش الاجتماعات السنوية للبنك الدولي، التي تعقد خلال أيام في العاصمة بالي الإندونيسية.
وأضافت أن مشروع رأس المال البشري يسعى في الواقع إلى وضع قضية تطوير وزيادة الاستثمار في رأس المال البشري في أساس تفكير واضعي السياسات، وتسريع وتيرة التقدم في تحقيق نتائج على صعيد التنمية البشرية، مؤكدة أن المؤشر يعتبر إحدى أهم الطرق لترسيخ هذا الالتزام وإرسال إشارة عن المدى الذي يمكن أن تقطعه من أجل الوصول إلى الهدف المرجو.
وقالت: إن هناك بلدان فقيرة وهشة للغاية، تحقق نتائج سيئة على صعيد التنمية البشرية، لكنها ترتبط بدرجة فقرها وكم المساعدات التي تحتاج إليها للحصول على استثمارات تأسيسية في مجالات ستحسن نتائجها المتعلقة بالتنمية البشرية.
وأكدت أن هذه البلدان تعاني من ارتفاع معدلات وفيات الأمهات والأطفال المواليد، كما أنها ما زالت لديها أجندة كبيرة في إلحاق الأطفال بالمدارس، بالاضافة إلى أنه في بعض الاحيان تتسم بارتفاع معدلات الخصوبة بشدة مما يفاقم من فقرها، ولذلك فإن هذه الدول بحاجة إلى الكثير من المساعدات الخارجية، سواء كانت فنية أو مالية.
وأوضحت في تصريحات صحفية قبل زيارتها لإندونيسيا، أن اطلاق المؤشرات سيكون على هامش الاجتماعات السنوية للبنك الدولي، التي تعقد خلال أيام في العاصمة بالي الإندونيسية.
وأضافت أن مشروع رأس المال البشري يسعى في الواقع إلى وضع قضية تطوير وزيادة الاستثمار في رأس المال البشري في أساس تفكير واضعي السياسات، وتسريع وتيرة التقدم في تحقيق نتائج على صعيد التنمية البشرية، مؤكدة أن المؤشر يعتبر إحدى أهم الطرق لترسيخ هذا الالتزام وإرسال إشارة عن المدى الذي يمكن أن تقطعه من أجل الوصول إلى الهدف المرجو.
وقالت: إن هناك بلدان فقيرة وهشة للغاية، تحقق نتائج سيئة على صعيد التنمية البشرية، لكنها ترتبط بدرجة فقرها وكم المساعدات التي تحتاج إليها للحصول على استثمارات تأسيسية في مجالات ستحسن نتائجها المتعلقة بالتنمية البشرية.
وأكدت أن هذه البلدان تعاني من ارتفاع معدلات وفيات الأمهات والأطفال المواليد، كما أنها ما زالت لديها أجندة كبيرة في إلحاق الأطفال بالمدارس، بالاضافة إلى أنه في بعض الاحيان تتسم بارتفاع معدلات الخصوبة بشدة مما يفاقم من فقرها، ولذلك فإن هذه الدول بحاجة إلى الكثير من المساعدات الخارجية، سواء كانت فنية أو مالية.
