دأبت وزارة التربية والتعليم، وعديد من الهيئات والمؤسسات بالدولة تحاول توضيح خطر التنمر المدرسي او التنمر بشكل عام، خاصة بعد ما دشنته اليونيسيف، لما له من أبعاد نفسية وتربيوية كثيرة، خاصة بعد أن أثبتت الدراسات والأبحاث العلمية أثبتت أن التنمر له تأثير نفسي وعضوي على حد سواء جراء ما يتعرض له الطفل، وهو ما دفع جوجل لتدشين منصة إلكترونية تتضمن نصائح وألعابًا، وذلك لمواجهة "التنمر الإلكتروني".
وتعمل المنصة التي حملت عنوان "أبطال الإنترنت" على تدريب الأطفال وتعليمهم سبل مواجهة التنمر المختلفة، وذلك عبر برامج موجهة للأطفال، وبرامج أخرى تتعامل مع أولياء أمورهم ومعلميهم، لمساعدتهم على تقديم المساعدة للأطفال سواء الذين تعرضوا للتنمر أو الذين نحاول وقايتهم من التعرض له.