جددت سحر محمود صاحبة الـ «٦٠ عاما» مناشدتها لأصحاب القلوب الرحيمة للمساعدة فى توفير فرصة عمل لابنتها الحاصلة على ليسانس الحقوق.
تقول صاحبة الرسالة: «منذ وفاة زوجى اعتدت على تحمل كل المسئوليات على عاتقي، فقد تزوجت صغيرة ومات زوجي فى حادث سيارة، كنت وقتها حاملا، ورزقنى الله ببنت، هى نور حياتي، كبرتها وعلمتها حتى حصلت على ليسانس حقوق، وهى الآن عندها ٣٠ سنة، نفسى تتوظف وتشتغل بشهادتها وأحس بأن تعبى مضعش عليها، مش لاقية لها أى وساطات».
وعن ابنتها تتابع: «البنت نفسيتها متدمرة وزعلانة على تعبها واجتهادها طول السنين اللى عدت، وتقوللى هو عشان إحنا مالناش ضهر محدش هيوظفني، وقتها بحس إنى تعبانة أوى ومحتارة، مش عارفة أعمل إيه عشانها، فيا ريت حد يتوسط ويشغلها، دى بنتى الوحيدة اللى مليش غيرها فى الدنيا».
للتواصل ٠١٠٩٣٤٤١٢٣٩