علق الكاتب والروائي كمال رحيم، على انتقاله من كتابة المجموعات القصصية إلى الرواية: لأنه وجد نفسه أنه يحتاج التعبير عن
أفكاره بشكل جيد.
وتابع: أصدرت ثلاث روايات عن اليهود في مصر وهم أيام الشتات ولقمة عيش وأحلام العودة، ثم بدأت في التطرق إلى الرمزية في رواية مليجي والتي تدور أحداثها في فترة ما بعد 52.
وأضاف أن رواية أيام لا تنسي الصادرة حديثا عن دار العين تسلط الضوء على الريف وما مر به من تغييرات.
واختلف رحيم مع مصطلح مشروع أدبي، قائلا إن الكاتب ليس بالضرورة أن يكون هناك موضوعا واحدا يكتب فيه أو تدور فيها عوالمه، إنما الأفضل أن يغوص في كافة العوالم وأن يكتب عن كافة الشخصيات.
جاء ذلك خلال حفل توقيع ومناقشة "أيام لا تنسي" بمقر دار العين.