قال قداسة البابا فرنسيس، في عظته اليوم الثلاثاء خلال القداس الإلهي في كابلة بيت القديسة مرتا: "ملاكنا الحارس ليس معنا وحسب، بل هو يرى الله الآب وهو على علاقة به".
وأضاف إنه الجسر اليومي الذي يرافقنا ويربطنا بالله الآب من اللحظة التي نستيقظ فيها إلى اللحظة التي نخلد فيها إلى النوم.
تابع هذه هي الحياة، مسيرة ينبغي أن يساعدنا فيها رفقاء درب ومحامين يحرسوننا من الأخطار ومن الأشراك التي قد نواجهها، وهناك خطر عدم السير، وكم من الناس يراوحون مكانهم ولا يسيرون فتصبح حياتهم هامدة بدون حركة وبدون فعل أي شيء هذا أمر خطير.
هناك العديد من الأشخاص الذين لا يعرفون كيف يسيرون أو يخافون من المخاطرة، فيتوقّفون ولكننا نعرف القاعدة بأن من يتوقّف في الحياة مصيره هو الفساد، تمامًا كالمياه عندما تركد تأتي الحشرات وتضع بيضها ويفسد كلَّ شيء، وبالتالي فالملاك الحارس هو الذي يساعدنا ويدفعنا لكي نسير.
وختم: إن ملاكنا الحارس ليس معنا وحسب، بل هو يرى الله الآب وهو على علاقة به. إنه الجسر اليومي الذي يرافقنا ويربطنا بالله الآب من اللحظة التي نستيقظ فيها إلى اللحظة التي نخلد فيها إلى النوم. الملاك الحارس هو الباب اليومي نحو العلا، ونحو اللقاء مع الآب؛ أي أنّه يساعدني على المضيِّ قدمًا لأنه يشاهد الآب ويعرف الدرب، فلا ننسينَّ أبدًا إذًا رفقاء الدرب هؤلاء!
وأضاف إنه الجسر اليومي الذي يرافقنا ويربطنا بالله الآب من اللحظة التي نستيقظ فيها إلى اللحظة التي نخلد فيها إلى النوم.
تابع هذه هي الحياة، مسيرة ينبغي أن يساعدنا فيها رفقاء درب ومحامين يحرسوننا من الأخطار ومن الأشراك التي قد نواجهها، وهناك خطر عدم السير، وكم من الناس يراوحون مكانهم ولا يسيرون فتصبح حياتهم هامدة بدون حركة وبدون فعل أي شيء هذا أمر خطير.
هناك العديد من الأشخاص الذين لا يعرفون كيف يسيرون أو يخافون من المخاطرة، فيتوقّفون ولكننا نعرف القاعدة بأن من يتوقّف في الحياة مصيره هو الفساد، تمامًا كالمياه عندما تركد تأتي الحشرات وتضع بيضها ويفسد كلَّ شيء، وبالتالي فالملاك الحارس هو الذي يساعدنا ويدفعنا لكي نسير.
وختم: إن ملاكنا الحارس ليس معنا وحسب، بل هو يرى الله الآب وهو على علاقة به. إنه الجسر اليومي الذي يرافقنا ويربطنا بالله الآب من اللحظة التي نستيقظ فيها إلى اللحظة التي نخلد فيها إلى النوم. الملاك الحارس هو الباب اليومي نحو العلا، ونحو اللقاء مع الآب؛ أي أنّه يساعدني على المضيِّ قدمًا لأنه يشاهد الآب ويعرف الدرب، فلا ننسينَّ أبدًا إذًا رفقاء الدرب هؤلاء!