نظم مواطنون من دولة الكونغو، وقفة أمام مقر الأمم المتحدة، لاستقبال حافل بالزعيم جمال عبدالناصر، الذي كان مؤمنًا بقضية تحرير الكونغو من الاحتلال البلجيكي.
وكان عبدالناصر دائمًا مهمومًا بقضايا تحرير البلاد.
وحمل المواطنون صور الزعيم، من بينها لافتة مكتوبا عليها: «مؤامرة الأمم المتحدة مع بلجيكا ضد الكونغو»..!!