أكدت فايقة فهيم، عضو مجلس النواب، أن كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسى بالأمم المتحدة، ضربت مثالًا قويًا لشعب مصر وحفاظه على دولته القومية واستعادة مكانتها الإقليمية، كما حملت رسائل مهمة لجميع دول العالم التى يجب أن تعى جيدًا كل ما جاء به، خاصة التزام الدول الأعضاء تجاه الأمم المتحدة لنشر قيم السلام.
وقالت فهيم، فى بيان، اليوم الأربعاء، إن الرئيس عبدالفتاح السيسى فنّد كعادته الإشكاليات والأزمات التى تعانيها المنطقة العربية والأفريقية كاملة، مما يعكس مكانة مصر ودورها الريادى باعتبارها قلب الشرق الأوسط، وقِبلة أفريقيا ولا تنقطع عنهما وتدرك همومها وكافة أوجاعها التى تتطلب التدخل العاجل.
وأضافت أن حديث الرئيس يعكس قدر الدولة المصرية صاحبة السيادة والقيادة الواعية الرشيدة، ولاسيما مطالبته بضرورة توافر إرادة لإعادة الحوار لحل الأزمة الفلسطينية ومكاشفته بعجز مبادرة الأمم المتحدة عن حل الأزمة الليبية وأيضًا الحلول السلمية باليمن وسوريا.
ولفتت عضو مجلس النواب، إلى أن الرئيس عبدالفتاح السيسى لم يدع نقطة واحدة أو إشكالية دون طرحها وعرض حلولها، وطلبه للجميع بوجوب الاعتراف بوجود خلل بالمنظومة الدولية ليُسجل التاريخ أن الزعيم الأفريقى العربى بادر بطرح الحلول لكل الأزمات والإشكاليات، مشيرة إلى أن كلمته تطرقت للحلول السلمية المستدامة للنزاعات الدولية، وتوفير الإرادة السياسية لاستئناف المفاوضات وإنجاز التسوية وفقًا لهذه المرجعيات بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
وقالت فهيم، فى بيان، اليوم الأربعاء، إن الرئيس عبدالفتاح السيسى فنّد كعادته الإشكاليات والأزمات التى تعانيها المنطقة العربية والأفريقية كاملة، مما يعكس مكانة مصر ودورها الريادى باعتبارها قلب الشرق الأوسط، وقِبلة أفريقيا ولا تنقطع عنهما وتدرك همومها وكافة أوجاعها التى تتطلب التدخل العاجل.
وأضافت أن حديث الرئيس يعكس قدر الدولة المصرية صاحبة السيادة والقيادة الواعية الرشيدة، ولاسيما مطالبته بضرورة توافر إرادة لإعادة الحوار لحل الأزمة الفلسطينية ومكاشفته بعجز مبادرة الأمم المتحدة عن حل الأزمة الليبية وأيضًا الحلول السلمية باليمن وسوريا.
ولفتت عضو مجلس النواب، إلى أن الرئيس عبدالفتاح السيسى لم يدع نقطة واحدة أو إشكالية دون طرحها وعرض حلولها، وطلبه للجميع بوجوب الاعتراف بوجود خلل بالمنظومة الدولية ليُسجل التاريخ أن الزعيم الأفريقى العربى بادر بطرح الحلول لكل الأزمات والإشكاليات، مشيرة إلى أن كلمته تطرقت للحلول السلمية المستدامة للنزاعات الدولية، وتوفير الإرادة السياسية لاستئناف المفاوضات وإنجاز التسوية وفقًا لهذه المرجعيات بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
