قال النائب مصطفى بكري، عضو لجنة الشئون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب، إن خطاب الرئيس السيسي أمام الجمعية العامة أكد على ثوابت السياسة الخارجية المصرية، والأولويات التي طرحها لإصلاح الأمم المتحدة هدفها استعادة مصداقية المنظمة الدولية، والحفاظ على الدولة الوطنية والسعي لإيجاد الحلول العادلة للنزاعات الإقليمية والدولية.
وأشار بكري، إلى أن خطاب الرئيس السيسي حول القضية الفلسطينية والأزمات السورية والليبية واليمنية، تميز بالصراحة والوضوح وتقديم رؤية شاملة للخروج من أزمات النظام الدولي وإنهاء الهيمنة والسيطرة لبعض الدول على قرارات المنظمة الدولية.
وأوضح أن الخطاب جاء متسقًا مع ثوابت السياسة الخارجية المصرية، على عكس الخطابات الأخرى لبعض القادة وتحديدًا أمير قطر وحاكم تركيا، فقد تضمنت أكاذيب وادعاءات خاصة ما يتعلق بملف الإرهاب، مشيرًا إلى أن مصر تتحرك بوجه واحد وهؤلاء يتحدثون بألف لسان ويظهرون بألف وجه.
وأشار بكري، إلى أن خطاب الرئيس السيسي حول القضية الفلسطينية والأزمات السورية والليبية واليمنية، تميز بالصراحة والوضوح وتقديم رؤية شاملة للخروج من أزمات النظام الدولي وإنهاء الهيمنة والسيطرة لبعض الدول على قرارات المنظمة الدولية.
وأوضح أن الخطاب جاء متسقًا مع ثوابت السياسة الخارجية المصرية، على عكس الخطابات الأخرى لبعض القادة وتحديدًا أمير قطر وحاكم تركيا، فقد تضمنت أكاذيب وادعاءات خاصة ما يتعلق بملف الإرهاب، مشيرًا إلى أن مصر تتحرك بوجه واحد وهؤلاء يتحدثون بألف لسان ويظهرون بألف وجه.
