أكد عبدالرحيم علي، عضو مجلس النواب، رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، ورئيس مجلس إدارة وتحرير مؤسسة البوابة نيوز، أن اللقاءات المكثفة التي عقدها الرئيس عبدالفتاح السيسي فى نيويورك، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة مع عدد من قادة ورؤساء العالم، خاصة الرئيس الأمريكي ترامب، تعكس تقدير قادة العام للرئيس السيسي، ودوره المهم على الساحة الإقليمية والدولية، وحرص قادة العالم على الاستماع لرؤية مصر.
وقال عبدالرحيم علي، فى تصريحات له اليوم: إن كل مصري يشعر بالفخر والاعتزاز، وهو يتابع هذه اللقاءات، وأيضًا الاهتمام الكبير من جانب الصحافة العالمية لنقل تصريحات الرئيس السيسي، وأيضًا تصريحات القادة الذين التقى بهم، مما يؤكد نجاح السياسة الخارجية لمصر فى عهد الرئيس السيسي، التي استطاعت أن تضع مصر فى مكانها المناسب على الخريطة الدولية.
وأوضح عبدالرحيم علي، أنه سيتقدم بطلب لرئيس مجلس النواب مع بداية انعقاد الدورة البرلمانية الجديدة، لعقد اجتماع مشترك للجان العلاقات الخارجية والدفاع والأمن القومي والشئون العربية والاقتصادية مع دعوة وزير الخارجية؛ لإلقاء بيان حول أبعاد حضور ومشاركة الرئيس السيسي فى اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، والآثار الإيجابية التي تحققت لدعم الاقتصاد المصري والاستثمار لصالح المواطن، خاصة أن زيارات الرئيس السيسي الخارجية تهدف في المقام الأول لتعزيز دور مصر الخارجي، وأيضا دعم وجذب الاستثمارات الخارجية لصالح الاقتصاد المصري.
وقال عبدالرحيم علي: إن لقاء القمة الذى جمع الرئيس عبدالفتاح السيسى، بالرئيس الأمريكى دونالد ترامب، على هامش أعمال الدورة 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة، يسهم فى تعزيز أواصر العلاقات وزيادة أطر التعاون بين البلدين.
وأشار إلى أن تأكيد الرئيس ترامب على أن الإدارة الأمريكية تولى علاقاتها المشتركة مع مصر مزيدًا من الاهتمام لتعزيز ودفع العلاقات الاستراتيجية بينهما، يشكل تحولًا كبيرًا في العلاقات بين البلدين، قائلًا: "إن ما أعلنه الرئيس الأمريكى، بشأن اهتمامه بزيادة التنسيق والتشاور مع الرئيس السيسي، حول قضايا الشرق الأوسط وسبل التوصل لتسوية أزمات المنطقة، بجانب قضية مكافحة الإرهاب، يؤكد حقيقة الدور المحورى المهم لمصر، وحجم تضحياتها لتحقيق الاستقرار وتعزيز السلام والأمن لجميع شعوب المنطقة".
ولفت "علي" إلى أن إشادة الرئيس ترامب بالجهود المصرية الناجحة فى التصدي بحزم وقوة لخطر الإرهاب، تؤكد أن مصر تعد في طليعة الدول التي تواجه هذا الخطر، وأن مصر تعد شريكًا محوريًا في الحرب على الإرهاب.
وقال: إن قمة السيسي – ترامب ستعمل على زيادة حجم الأنشطة الاستثمارية للشركات الأمريكية في مصر، لاسيما في ضوء التقدم الذي تحقق في تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي وتهيئة البنية التشريعية والإدارية لجذب مزيد من الاستثمارات إلى مصر، بعدما أشاد الرئيس الأمريكي بالخطوات الناجحة التي تم اتخاذها لإصلاح الاقتصاد المصري وزيادة تنافسيته، مؤكدًا رغبة الولايات المتحدة في زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين وتعزيز الاستثمارات المشتركة بينهما.
وقال عبدالرحيم علي، فى تصريحات له اليوم: إن كل مصري يشعر بالفخر والاعتزاز، وهو يتابع هذه اللقاءات، وأيضًا الاهتمام الكبير من جانب الصحافة العالمية لنقل تصريحات الرئيس السيسي، وأيضًا تصريحات القادة الذين التقى بهم، مما يؤكد نجاح السياسة الخارجية لمصر فى عهد الرئيس السيسي، التي استطاعت أن تضع مصر فى مكانها المناسب على الخريطة الدولية.
وأوضح عبدالرحيم علي، أنه سيتقدم بطلب لرئيس مجلس النواب مع بداية انعقاد الدورة البرلمانية الجديدة، لعقد اجتماع مشترك للجان العلاقات الخارجية والدفاع والأمن القومي والشئون العربية والاقتصادية مع دعوة وزير الخارجية؛ لإلقاء بيان حول أبعاد حضور ومشاركة الرئيس السيسي فى اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، والآثار الإيجابية التي تحققت لدعم الاقتصاد المصري والاستثمار لصالح المواطن، خاصة أن زيارات الرئيس السيسي الخارجية تهدف في المقام الأول لتعزيز دور مصر الخارجي، وأيضا دعم وجذب الاستثمارات الخارجية لصالح الاقتصاد المصري.
وقال عبدالرحيم علي: إن لقاء القمة الذى جمع الرئيس عبدالفتاح السيسى، بالرئيس الأمريكى دونالد ترامب، على هامش أعمال الدورة 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة، يسهم فى تعزيز أواصر العلاقات وزيادة أطر التعاون بين البلدين.
وأشار إلى أن تأكيد الرئيس ترامب على أن الإدارة الأمريكية تولى علاقاتها المشتركة مع مصر مزيدًا من الاهتمام لتعزيز ودفع العلاقات الاستراتيجية بينهما، يشكل تحولًا كبيرًا في العلاقات بين البلدين، قائلًا: "إن ما أعلنه الرئيس الأمريكى، بشأن اهتمامه بزيادة التنسيق والتشاور مع الرئيس السيسي، حول قضايا الشرق الأوسط وسبل التوصل لتسوية أزمات المنطقة، بجانب قضية مكافحة الإرهاب، يؤكد حقيقة الدور المحورى المهم لمصر، وحجم تضحياتها لتحقيق الاستقرار وتعزيز السلام والأمن لجميع شعوب المنطقة".
ولفت "علي" إلى أن إشادة الرئيس ترامب بالجهود المصرية الناجحة فى التصدي بحزم وقوة لخطر الإرهاب، تؤكد أن مصر تعد في طليعة الدول التي تواجه هذا الخطر، وأن مصر تعد شريكًا محوريًا في الحرب على الإرهاب.
وقال: إن قمة السيسي – ترامب ستعمل على زيادة حجم الأنشطة الاستثمارية للشركات الأمريكية في مصر، لاسيما في ضوء التقدم الذي تحقق في تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي وتهيئة البنية التشريعية والإدارية لجذب مزيد من الاستثمارات إلى مصر، بعدما أشاد الرئيس الأمريكي بالخطوات الناجحة التي تم اتخاذها لإصلاح الاقتصاد المصري وزيادة تنافسيته، مؤكدًا رغبة الولايات المتحدة في زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين وتعزيز الاستثمارات المشتركة بينهما.
