ترأس البابا فرنسيس، صباح اليوم، بكاتدرائية القديسة مريم للكنيسة اللوثرية في ريغا، عاصمة لاتفيا، احتفالا مسكونيا شارك فيه قادة دينيون من مختلف الكنائس المسيحية المتواجدة في هذا البلد الأوروبي.
تخلل الاحتفال الديني خطاب للبابا فرنسيس استهله معبرا عن سروره للمشاركة في هذا اللقاء من أجل القيام بمسيرة من الاحترام والتعاون والصداقة بين مختلف الكنائس التي تمكنت من تحقيق الوحدة، محافظةً في الوقت نفسه على غناها وخصوصياتها.
ووصف البابا هذا الأمر، بالمسكونية الحية التي هي من أهم الميزات التي تتمتع بها لاتفيا، بعدها توجه البابا بالشكر إلى رئيس الأساقفة اللوثري يانيس فاناغس على استضافته لهذا اللقاء المسكوني، ولفت إلى أن هذه الكاتدرائية التي شُيّدت لثمانية قرون خلت كانت شاهدة على العديد من الأخوة الذين تجمعوا فيها وصلّوا معًا ووجدوا الشجاعة اللازمة لمواجهة مراحل قاسية من الظلم والألم.
تخلل الاحتفال الديني خطاب للبابا فرنسيس استهله معبرا عن سروره للمشاركة في هذا اللقاء من أجل القيام بمسيرة من الاحترام والتعاون والصداقة بين مختلف الكنائس التي تمكنت من تحقيق الوحدة، محافظةً في الوقت نفسه على غناها وخصوصياتها.
ووصف البابا هذا الأمر، بالمسكونية الحية التي هي من أهم الميزات التي تتمتع بها لاتفيا، بعدها توجه البابا بالشكر إلى رئيس الأساقفة اللوثري يانيس فاناغس على استضافته لهذا اللقاء المسكوني، ولفت إلى أن هذه الكاتدرائية التي شُيّدت لثمانية قرون خلت كانت شاهدة على العديد من الأخوة الذين تجمعوا فيها وصلّوا معًا ووجدوا الشجاعة اللازمة لمواجهة مراحل قاسية من الظلم والألم.