أمهلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، أهالي قرية الخان الأحمر شرق مدينة القدس المحتلة، حتى الأول من شهر أكتوبر المقبل لإخلاء وهدم المنازل ذاتيا، وإلا ستنفذ قرار محكمة الاحتلال العليا بشأن الهدم.
وحاصرت، قوات الاحتلال خيمة التضامن في القرية، وسلمت الاهالي والمعتصمين أمرا بهذا الخصوص، والذي يشمل حسب ما جاء فيه كل "المباني المقامة داخل نطاق الخان الأحمر".
وتواصل قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية منع المواطنين والنشطاء من الوصول إلى القرية، عبر نصب الحواجز وتفتيشها.
ويتواصل الاعتصام المفتوح مع أبناء شعبنا في الخان الأحمر لليوم الـ19 على التوالي، وسط حضور وتضامن على المستويين الوطني والدولي.
وكانت المحكمة الإسرائيلية العليا، رفضت في الخامس من الشهر الجاري، التماس أهالي القرية ضد إخلائهم، وتهجيرهم، وهدم القرية المقامة، وأقرت هدمها خلال أسبوع.
ويقطن في القرية التي تقع شرق القدس نحو 200 فلسطيني، 53% منهم أطفال، و95% لاجئون مسجلون لدى وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا".
وسبق أن قررت المحكمة العليا الإسرائيلية في مايو المنصرم هدم القرية، التي تضم مدرسة تخدم 170 طالبا، من عدة أماكن في المنطقة.
وحاصرت، قوات الاحتلال خيمة التضامن في القرية، وسلمت الاهالي والمعتصمين أمرا بهذا الخصوص، والذي يشمل حسب ما جاء فيه كل "المباني المقامة داخل نطاق الخان الأحمر".
وتواصل قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية منع المواطنين والنشطاء من الوصول إلى القرية، عبر نصب الحواجز وتفتيشها.
ويتواصل الاعتصام المفتوح مع أبناء شعبنا في الخان الأحمر لليوم الـ19 على التوالي، وسط حضور وتضامن على المستويين الوطني والدولي.
وكانت المحكمة الإسرائيلية العليا، رفضت في الخامس من الشهر الجاري، التماس أهالي القرية ضد إخلائهم، وتهجيرهم، وهدم القرية المقامة، وأقرت هدمها خلال أسبوع.
ويقطن في القرية التي تقع شرق القدس نحو 200 فلسطيني، 53% منهم أطفال، و95% لاجئون مسجلون لدى وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا".
وسبق أن قررت المحكمة العليا الإسرائيلية في مايو المنصرم هدم القرية، التي تضم مدرسة تخدم 170 طالبا، من عدة أماكن في المنطقة.
