أكثر من 40 عاما قدم فيها الشاعر الراحل سيد حجاب نوادر وابداعات زاخرة بأشعاره وكلماته، التي استطاع أن يعبر بها عنا وكان يميل الي الاختلاف في الكتابه لتلائم الطبقات والمشاكل الموجده في حياتنا، وكان يكتب للفقراء ولبسطاء الحياة وايضا كان يكتب للاراستقراطيين، وهذا ما جعل أغاني "عم حجاب" تتحدث عنك وتصل إلى أعماق قلبك.
قام سيد حجاب بتقديم اعمال مختلفة ومميزة للدراما التلفزيونية من خلال كتابة اشعاره التي تم اخذها كتترات للمسلسلات، كما قدم العديد من الكتابات التي تناسبت مع أصوات مصرية أصيلة لن ياتي بها الزمن مرة اخري وكان علي الحجاراكثر من غنا لاشعار سيد حجاب، ومن الفنانات هدى عمار، وبالرغم من قدرة حجاب اللغوية الكبيرة، وإمكانياته على التلاعب بالمفردات، وفلسفته العميقة التي تتلمسها دائما بأغانيه، إلا أنه لم ينس أن يقدم لجيل التسعينات، عددا من الأغاني التي تعلقت بوجدانهم إلى اليوم.
من أبرز الكلمات التي كتبها وقدمها "حجاب"، كانت ضمن مجموعه اغاني البوم "أطفال أطفال" كانت أغنية "يالا بينا"، والتي شهد عليها أجيال عديدة، والاكثر شهرة كانت أغنية "هم النم" التي ارتبطنا بها دائما في عقولنا ونحن صغار وما زال يتربي عليها اجيال عديدة، خاصة عند اقناع الاطفال بتناول الطعام، فلم يبتعد حجاب عن الكلمات التي تستخدمها الأمهات لتدليل أبنائهم كي يتناولوا الطعام، مما جعل الطفل يشعر أن هذه الكلمات حقيقية ولابد ان تنفذ يوما.
لم يكن حجاب مكتفيا بتقديم هذين الألبومين فحسب، بل قام بكتابة كتب للأطفال أيضا بمجلتي" سمير وميكي" المشهورة لدي الصغار، كان ذلك في الفترة من 1964 إلى 1967، ومن تلك الاشعار وانتهائها برحيل سيد حجاب هلي سيأتي من سيقدم للأطفال ألبومات تشبه أو تقترب من مضمون ألبوماته؟
كان حجاب دائما لديه قدرة على تقديم محتوي جيد عميق رغم سهولته، فبلغة سهلة يفهمها البسطاء كان يستطيع أن ينظم شعرا لا يستطيع أحد ان يكتب مثله او يصعب فهمه، فكلمات ومفردات حجاب دائما مختلفة ومتجددة، وكان ذلك يجسد من خلال الصورة التي كان يهتم أن يرسمها في كل أشعاره، كل هذا لم يصيبه التغيير خلال كتابته لأغاني الأطفال، فقد استطاع بحرفية ضخمة أن يقدم كلمات رغم بساطتها ووضوحها إلا أنها حققت طفرة في هذا النوع من الأغاني، وخاصة كان لدي الاطفال.
قام سيد حجاب بتقديم اعمال مختلفة ومميزة للدراما التلفزيونية من خلال كتابة اشعاره التي تم اخذها كتترات للمسلسلات، كما قدم العديد من الكتابات التي تناسبت مع أصوات مصرية أصيلة لن ياتي بها الزمن مرة اخري وكان علي الحجاراكثر من غنا لاشعار سيد حجاب، ومن الفنانات هدى عمار، وبالرغم من قدرة حجاب اللغوية الكبيرة، وإمكانياته على التلاعب بالمفردات، وفلسفته العميقة التي تتلمسها دائما بأغانيه، إلا أنه لم ينس أن يقدم لجيل التسعينات، عددا من الأغاني التي تعلقت بوجدانهم إلى اليوم.
من أبرز الكلمات التي كتبها وقدمها "حجاب"، كانت ضمن مجموعه اغاني البوم "أطفال أطفال" كانت أغنية "يالا بينا"، والتي شهد عليها أجيال عديدة، والاكثر شهرة كانت أغنية "هم النم" التي ارتبطنا بها دائما في عقولنا ونحن صغار وما زال يتربي عليها اجيال عديدة، خاصة عند اقناع الاطفال بتناول الطعام، فلم يبتعد حجاب عن الكلمات التي تستخدمها الأمهات لتدليل أبنائهم كي يتناولوا الطعام، مما جعل الطفل يشعر أن هذه الكلمات حقيقية ولابد ان تنفذ يوما.
لم يكن حجاب مكتفيا بتقديم هذين الألبومين فحسب، بل قام بكتابة كتب للأطفال أيضا بمجلتي" سمير وميكي" المشهورة لدي الصغار، كان ذلك في الفترة من 1964 إلى 1967، ومن تلك الاشعار وانتهائها برحيل سيد حجاب هلي سيأتي من سيقدم للأطفال ألبومات تشبه أو تقترب من مضمون ألبوماته؟
كان حجاب دائما لديه قدرة على تقديم محتوي جيد عميق رغم سهولته، فبلغة سهلة يفهمها البسطاء كان يستطيع أن ينظم شعرا لا يستطيع أحد ان يكتب مثله او يصعب فهمه، فكلمات ومفردات حجاب دائما مختلفة ومتجددة، وكان ذلك يجسد من خلال الصورة التي كان يهتم أن يرسمها في كل أشعاره، كل هذا لم يصيبه التغيير خلال كتابته لأغاني الأطفال، فقد استطاع بحرفية ضخمة أن يقدم كلمات رغم بساطتها ووضوحها إلا أنها حققت طفرة في هذا النوع من الأغاني، وخاصة كان لدي الاطفال.
