أعلنت لجنة التحقيق الدولية، المكلفة من مجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة، ترحيبها باتفاق 17 سبتمبر لوقف إطلاق النار في إدلب، والذي تم التوصل إليه بين الجانبين الروسي والتركي.
وقالت اللجنة، في بيان، إن الاتفاق يبدو أنه نجح في إنقاذ المدنيين بشكل مؤقت من هجوم شامل، مطالبة بألا يكون مجرد واجهة لصراع شامل آخر، داعية إلى وصول المساعدات الإنسانية بشكل فورى ودون عوائق، وتوفير الإغاثة للسكان المدنيين في إدلب.
وأشارت اللجنة، في بيانها، إلى أنها تدرك أن تعدد التحديات قد يهدد وقف إطلاق النار المؤقت، وذكرت أطراف هذا النزاع والحكومات التي تدعمهم بأن عليهم جميعًا التزامات ملزمة بموجب القانون الإنساني الدولي لحماية السكان المدنيين في حالات النزاع المسلح، كما ذكرت جميع الجهات الفاعلة في الصراع بأن كل سوري وكل طفل وامرأة ورجل هناك لديه حقوق إنسان أساسية يجب احترامها وحمايتها، وتحقيقها بغض النظر عمن يسيطر على المنطقة التي تقع فيها.
وقالت اللجنة، في بيان، إن الاتفاق يبدو أنه نجح في إنقاذ المدنيين بشكل مؤقت من هجوم شامل، مطالبة بألا يكون مجرد واجهة لصراع شامل آخر، داعية إلى وصول المساعدات الإنسانية بشكل فورى ودون عوائق، وتوفير الإغاثة للسكان المدنيين في إدلب.
وأشارت اللجنة، في بيانها، إلى أنها تدرك أن تعدد التحديات قد يهدد وقف إطلاق النار المؤقت، وذكرت أطراف هذا النزاع والحكومات التي تدعمهم بأن عليهم جميعًا التزامات ملزمة بموجب القانون الإنساني الدولي لحماية السكان المدنيين في حالات النزاع المسلح، كما ذكرت جميع الجهات الفاعلة في الصراع بأن كل سوري وكل طفل وامرأة ورجل هناك لديه حقوق إنسان أساسية يجب احترامها وحمايتها، وتحقيقها بغض النظر عمن يسيطر على المنطقة التي تقع فيها.
