توفى صباح اليوم الأربعاء، الفنان جميل راتب، عن عمر ناهز 92 عامًا، وتتيح "البوابة نيوز" لقرائها، المشاركة بالعزاء.
وكان هاني التهامي، مدير أعمال الفنان الراحل، قد أعلن خبر وفاته صباحًا، ومن المقرر أن تقام صلاة الجنازة بعد صلاة الظهر في الجامع الأزهر الشريف.
وكان المبدع الراحل جميل راتب قد قضى أكثر من ثلثي عمره في عالم الفن، وقدّم سجلا حافلًا من الأعمال المميزة.
ولد جميل راتب في 28 نوفمبر عام 1926 بالقاهرة، لأبٍ مصري، وأمه كانت ابنة شقيق هدى شعراوي، وقد أنهى التوجيهية في مصر، وكان عمره وقتها 19 عامًا، تخرّج في مدرسة الحقوق الفرنسية، وبعد عام من التحاقه بالمدرسة سافر لاستكمال دراسته الجامعية في فرنسا، بمنحة للدراسة في مدرسة السلك السياسي.
لم يلتحق بالمدرسة، وقرر دراسة التمثيل في السر بعيدًا عن عائلته التي كانت ترفض عمله بالفن، وبسبب ذلك تم إيقاف المنحة التي كانت تبلغ 300 جنيه، عندما علمت أسرته بالأمر قطعت علاقتها به، ولكي يستمر في دراسة التمثيل عمل في مهن كثيرة، منها «شيال» في سوق الخضار وكومبارس، ومترجم، ومساعد مخرج، الى ان وصل الى قمة النجومية والشهرة بما حققه فى مجال الفن والابداع.
وكان هاني التهامي، مدير أعمال الفنان الراحل، قد أعلن خبر وفاته صباحًا، ومن المقرر أن تقام صلاة الجنازة بعد صلاة الظهر في الجامع الأزهر الشريف.
وكان المبدع الراحل جميل راتب قد قضى أكثر من ثلثي عمره في عالم الفن، وقدّم سجلا حافلًا من الأعمال المميزة.
ولد جميل راتب في 28 نوفمبر عام 1926 بالقاهرة، لأبٍ مصري، وأمه كانت ابنة شقيق هدى شعراوي، وقد أنهى التوجيهية في مصر، وكان عمره وقتها 19 عامًا، تخرّج في مدرسة الحقوق الفرنسية، وبعد عام من التحاقه بالمدرسة سافر لاستكمال دراسته الجامعية في فرنسا، بمنحة للدراسة في مدرسة السلك السياسي.
لم يلتحق بالمدرسة، وقرر دراسة التمثيل في السر بعيدًا عن عائلته التي كانت ترفض عمله بالفن، وبسبب ذلك تم إيقاف المنحة التي كانت تبلغ 300 جنيه، عندما علمت أسرته بالأمر قطعت علاقتها به، ولكي يستمر في دراسة التمثيل عمل في مهن كثيرة، منها «شيال» في سوق الخضار وكومبارس، ومترجم، ومساعد مخرج، الى ان وصل الى قمة النجومية والشهرة بما حققه فى مجال الفن والابداع.
