رغم خضوع اسكتلندا لحكم التاج البريطاني الملكي، فإنه في عام 2014 دعا الزعيم القومي الاسكتلندي ورئيس الحكومة أليكس سالموند، لاستفتاء للانفصال عن بريطانيا، قائلًا: "نريد أن نكون دولة مستقلة".
وفي 19 سبتمبر 2014 رفض الاسكتلنديون الاستقلال عن بريطانيا، حيث رفض 55,3%، وهو يتجاوز الـمليون و900 ألف صوّتوا بـ"نعم للوحدة"، بينما رفض 44,70% من الاسكتلنديين الوحدة، وشارك في الاستفتاء ما يقارب 85% من السكان، اعترف مؤيدو الاستقلال بهزيمتهم لتستمر اسكتلندا تحت التاج الملكي البريطاني.