أكد الدكتور حماد عبدالرحيم، استشاري أمراض الصدر، أن الكثيرين يعتقدون أن مادة "النيكوتين" هي الوحيدة المُضرة في التدخين، وذلك لكونها الأكثر شهرة، وهي التي تقود الشخص لما يشبه الإدمان، لكن هناك مواد كثيرة تخرج غير النيكوتين وتكون أكثر ضررًا للإنسان.
وأضاف في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الورد" على فضائية "Ten" اليوم الثلاثاء، أن هناك دراسات تم إجراؤها حول المواد المضرة التي تخرج في التدخين، بجانب الكثير من الأبحاث أيضًا على التدخين والمواد المضرة الأخرى التي ثبت بالدليل القاطع خطورتها وأنها تسبب أمراضا سرطانية، وأمراضا رئوية مُزمنة.
وأكد أن السجائر والشيشة الإلكترونية ليست أقل خطورة من السجائر العادية، كما هو شائع بين الجميع، خاصة أن الزيوت الطيارة التي تستخدم تحوي مواد تصيب الشخص بنفس الأمراض سالفة الذكر، موضحًا أنه لا يمكن للجسم التفرقة بين تدخين السجائر وتدخين الشيشة الإلكترونية.
وأضاف في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الورد" على فضائية "Ten" اليوم الثلاثاء، أن هناك دراسات تم إجراؤها حول المواد المضرة التي تخرج في التدخين، بجانب الكثير من الأبحاث أيضًا على التدخين والمواد المضرة الأخرى التي ثبت بالدليل القاطع خطورتها وأنها تسبب أمراضا سرطانية، وأمراضا رئوية مُزمنة.
وأكد أن السجائر والشيشة الإلكترونية ليست أقل خطورة من السجائر العادية، كما هو شائع بين الجميع، خاصة أن الزيوت الطيارة التي تستخدم تحوي مواد تصيب الشخص بنفس الأمراض سالفة الذكر، موضحًا أنه لا يمكن للجسم التفرقة بين تدخين السجائر وتدخين الشيشة الإلكترونية.