تحت رعاية غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي، نظم صندوق التأمين الاجتماعي للعاملين بالقطاع الحكومي ندوة لنشر الوعي التأميني اليوم بمجمع دمنهور الثقافي بالبحيرة بحضور محمد سعودي رئيس صندوق التأمين الاجتماعي للعاملين بالقطاع الحكومي وعمر حسن مستشار وزير التضامن للتأمينات والمعاشات وعدد من قيادات الصندوق.
ويأتي تنظيم هذه الندوة في اطار سلسلة من الندوات التي تهدف الى نشر وتعميق الوعي التأميني لدى المهتمين بمجال التأمين الاجتماعي وقد اكد عمر حسن ان المعرفة بالتأمينات والمعاشات تهم جميع شرائح المجتمع المصري لذلك اهتم قطاع التأمينات بوضع خطة ميدانية ترتكز على المعرفه والوعي بأهمية التأمينات والقوانين المنظمة لها ونشر تلك المعرفة على مستوى الجمهورية باشتراك جميع العاملين والمهتمين بمجال التأمينات الاجتماعية وعرض اهم المشكلات التي قد تواجههم والعمل على حلها على الفور.
وقد اشاد محمد سعودي بأداء السادة العاملين بالمناطق التأمينية التابعة لمناطق غرب الدلتا ويأتي في مقدمتها منطقة البحيرة التأمينية مؤكدًا ان التأمينات الاجتماعية تعد إحدى الركائز الأساسية لتحقيق الحماية والأمن الاجتماعيين.
كما اكد ان نظم التأمين الاجتماعي قد ساهمت في تنفيذ سياسة الدولة الاجتماعية والاقتصادية وعلى المستوى الاجتماعي امتدت الحماية التأمينية الى ما يزيد عن ١٧ مليون مؤمن عليه تأمينيًا واكثر من ٨ ملايين صاحب معاش، كما امتدت مظلة التأمين الاجتماعي بشكل غير مباشر لأسر المؤمن عليهم واصحاب المعاشات بوصفهم مستحقين للمزايا التي يمنحها النظام، وبالتالي أصبحت كافة فئات السعب تندرج تحت مظلة الحماية التأمينية وهو الامرالذي يدعم شبكات الأمن الاجتماعي.
ويأتي تنظيم هذه الندوة في اطار سلسلة من الندوات التي تهدف الى نشر وتعميق الوعي التأميني لدى المهتمين بمجال التأمين الاجتماعي وقد اكد عمر حسن ان المعرفة بالتأمينات والمعاشات تهم جميع شرائح المجتمع المصري لذلك اهتم قطاع التأمينات بوضع خطة ميدانية ترتكز على المعرفه والوعي بأهمية التأمينات والقوانين المنظمة لها ونشر تلك المعرفة على مستوى الجمهورية باشتراك جميع العاملين والمهتمين بمجال التأمينات الاجتماعية وعرض اهم المشكلات التي قد تواجههم والعمل على حلها على الفور.
وقد اشاد محمد سعودي بأداء السادة العاملين بالمناطق التأمينية التابعة لمناطق غرب الدلتا ويأتي في مقدمتها منطقة البحيرة التأمينية مؤكدًا ان التأمينات الاجتماعية تعد إحدى الركائز الأساسية لتحقيق الحماية والأمن الاجتماعيين.
كما اكد ان نظم التأمين الاجتماعي قد ساهمت في تنفيذ سياسة الدولة الاجتماعية والاقتصادية وعلى المستوى الاجتماعي امتدت الحماية التأمينية الى ما يزيد عن ١٧ مليون مؤمن عليه تأمينيًا واكثر من ٨ ملايين صاحب معاش، كما امتدت مظلة التأمين الاجتماعي بشكل غير مباشر لأسر المؤمن عليهم واصحاب المعاشات بوصفهم مستحقين للمزايا التي يمنحها النظام، وبالتالي أصبحت كافة فئات السعب تندرج تحت مظلة الحماية التأمينية وهو الامرالذي يدعم شبكات الأمن الاجتماعي.
