ترك خلفه جدلًا كبيرًا وغموضًا أكبر، فلا حوارات صحفية أجراها، ولا لقاءات تلفزيونية ظهر بها، كل ما هو متاح عنه قليل، ورغم ذلك استطاع أن يحفر اسمه في لوحة كبار الكتاب والأدباء، فكان منهجه في كتاباته: "خير الكلام ما قل ودل"، بأسلوبه الساخر الذي لم يستطع أحد أن يواكبه، إنه الكاتب الساخر أحمد رجب.
"البوابة نيوز"، ترصد في الذكرى الرابعة لوفاته أبرز معلومات: