قال عمر حسن أستاذ مساعد أمراض نساء وتوليد بقصر العيني، أن التدين والثقافة والعلم هي الوسائل التي تحمي الفتيات، وليس الختان.
وكرر عبر فضائية "أون" المشكلات التي تنجم عن الختان، والتي يجب أن تضعها الأم أمام عينيها عند رغبتها في اتخاذ ذلك الإجراء.
1- الصدمة النفسية من إجراء العملية نفسها، والطريقة التي تتم بها وتظل في ذاكرة الفتاة طوال حياتها.
2- العدوى، والتي قد تأتي من المشرط الذي يستخدمه الطبيب.
3- النزييف والذي قد تتعرض له الفتاة عند الختان.
4- انخفاض الإحساس عند الفتاة، ومشاكل في العلاقة الزوجية بسبب الختان، والذي يعد من أهم أسباب الخلافات والتي قد تؤدي إلى الطلاق، بالإضافة إلى المعلومات المغلوطة.
5- قد تتعرض الفتاة للوفاة جراء ذلك الختان، وهناك حالات بالفعل توفيت فور ختانهن.