يحاول الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بشتى الطرق، القضاء على أي صوت معارض داخل البلاد، وذلك عبر حبس المعارضين، وإغلاق الصحف ووكالات الأنباء، وانتهى الأمر بتغيير إدارات بعض الصحف على رأسها صحيفة "جمهوريت" المعارضة.
قادت الإدارة الجديدة التي تولت إدارة صحيفة "جمهوريت" التركية المعارضة، عقب سجن إدارة الصحيفة السابقة، حملة لتصفية المسئولين السابقين بالصحيفة، التي كانت تحسب على المعارضة.
وقررت الإدارة الجديدة إنهاء عمل كل من المدير المسئول عن الصحيفة فاروق أرام، ومدير التحرير بولنت أوزدوغان، كما يبدو أن سياسة تحريرية جديدة للصحيفة وضعت مؤخرًا، وستكون مغايرة لما كانت عليه سابقًا.
وبدأت إدارة جديدة لصحيفة جمهوريت مهمتها عقب انتخابات مجلس إدارة وقف جمهوريت، الذي تتبع له جريدة جمهوريت، والتي عقدت الجمعة الماضية، ودشنت سياسة تحريرية جديدة باتت واضحة عقب نشر مقال بعنوان "الحكم على ديميرتاش أول عقوبة للإرهاب"، وذلك في إشارة إلى الحكم الذي صدر بالسجن 8 سنوات لرئيس حزب الشعوب الديمقراطي الكردي السابق صلاح الدين دميرتاش، والسجن 4 سنوات لنائبه سيري سورية أوندار، ما أثار موجة كبيرة من الجدل على وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي.
قادت الإدارة الجديدة التي تولت إدارة صحيفة "جمهوريت" التركية المعارضة، عقب سجن إدارة الصحيفة السابقة، حملة لتصفية المسئولين السابقين بالصحيفة، التي كانت تحسب على المعارضة.
وقررت الإدارة الجديدة إنهاء عمل كل من المدير المسئول عن الصحيفة فاروق أرام، ومدير التحرير بولنت أوزدوغان، كما يبدو أن سياسة تحريرية جديدة للصحيفة وضعت مؤخرًا، وستكون مغايرة لما كانت عليه سابقًا.
وبدأت إدارة جديدة لصحيفة جمهوريت مهمتها عقب انتخابات مجلس إدارة وقف جمهوريت، الذي تتبع له جريدة جمهوريت، والتي عقدت الجمعة الماضية، ودشنت سياسة تحريرية جديدة باتت واضحة عقب نشر مقال بعنوان "الحكم على ديميرتاش أول عقوبة للإرهاب"، وذلك في إشارة إلى الحكم الذي صدر بالسجن 8 سنوات لرئيس حزب الشعوب الديمقراطي الكردي السابق صلاح الدين دميرتاش، والسجن 4 سنوات لنائبه سيري سورية أوندار، ما أثار موجة كبيرة من الجدل على وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي.