اجتمعت اللجنة المجمعية للرهبنة وشئون الأديرة القبطية الأرثوذكسية، مساء الثلاثاء الماضي، بالمقر البابوى بالقاهرة، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، وبطريرط الكرازة المرقسية، وبحضور 17 مطرانا وأسقفا من أعضاء اللجنة، لمتابعة القرارات التنظيمية للرهبنة، والتى صدرت منذ شهر.
وبعد الصلاة والمناقشة أصدرت اللجنة المجمعية للرهبنة وشئون الأديرة القبطية الأرثوذكسية 3 قرارات مهمة، وفقا لمجلة الكرازة الصادرة عن الكنيسة القبطية وهي كالتالي:
1- رفض الإساءة لرموز الكنيسة ورفض تطاول على المتنيح البابا شنودة.
2- وقف الراهب يوئيل المقاري، وحرمانه عاما من ممارسة خدمة الكهنوت لمخالفته قرار اللجنة وظهوره إعلاميا.
3- تجريد الراهب يعقوب المقاري الذى أنشأ دير أنبا كاراس، وعودته لاسمه العلمانى شنوده وهبه عطالله.
وبحسب اللجنة فإن الراهب لم يستجب لكافة محاولات المطارنة والأساقفة لحل أزمة الدير الذى أنشئ بدون موافقة قانونية من الكنيسة، وخرج عن مبدأ الطاعة والسلوك الرهباني، وحذرت اللجنة من تنظيم رحلات لديره أو تقديم اى تبرعات لأنه أصبح محروما كنسيا.
وبعد الصلاة والمناقشة أصدرت اللجنة المجمعية للرهبنة وشئون الأديرة القبطية الأرثوذكسية 3 قرارات مهمة، وفقا لمجلة الكرازة الصادرة عن الكنيسة القبطية وهي كالتالي:
1- رفض الإساءة لرموز الكنيسة ورفض تطاول على المتنيح البابا شنودة.
2- وقف الراهب يوئيل المقاري، وحرمانه عاما من ممارسة خدمة الكهنوت لمخالفته قرار اللجنة وظهوره إعلاميا.
3- تجريد الراهب يعقوب المقاري الذى أنشأ دير أنبا كاراس، وعودته لاسمه العلمانى شنوده وهبه عطالله.
وبحسب اللجنة فإن الراهب لم يستجب لكافة محاولات المطارنة والأساقفة لحل أزمة الدير الذى أنشئ بدون موافقة قانونية من الكنيسة، وخرج عن مبدأ الطاعة والسلوك الرهباني، وحذرت اللجنة من تنظيم رحلات لديره أو تقديم اى تبرعات لأنه أصبح محروما كنسيا.
