كشفت مصادر سياسية، عن وجود انشقاقات في تحالف النصر الذي يقوده رئيس الوزراء حيدر العبادي ما تسّبب بانفصال حزب الفضيلة وحركة عطاء عن التحالف.
وبينت المصادر، أن ذلك سيتسبب بخلاف بين العبادي وفالح الفياض بشأن "الأحقيّة" حول شغل منصب رئيس الوزراء.
وقال مصدر، اليوم الثلاثاء، أن اجتماعًا مرتقبًا بمنزل فالح الفياض لوضع اللمسات الأخيرة في تشكيل الكتلة الأكبر.
وأفاد المصدر أن "الاجتماع الذي عقد أمس في منزل هادي العامري وبحضور الحزبين الكرديين والمحور الوطني بكافة مكوناته والفتح ودولة القانون وغالبية النصر منهم، عطاء بزعامة فالح الفياض، والفضيلة، بزعامة عبد الحسن الموسوي، والحزب الإسلامي، بزعامة اياد السامرائي، والمؤتمر الوطني بزعامة، أراس حبيب، وتم الاتفاق على وضع اللمسات الأخيرة لإعلان الكتلة الأكبر".
يذكر أن مصادر سياسية مطلعة، كشفت في وقت سابق، أن تحالف الفتح قدّم للكتل السياسية أسماء، هادي العامري، وفالح الفياض، كمرشحين لمنصب رئاسة الوزراء، وأن حظوظ رئيس الوزراء، حيدر العبادي انخفضت في المنافسة على المنصب عقب خطاب المرجعية الدينية الأخير.
وبينت المصادر، أن ذلك سيتسبب بخلاف بين العبادي وفالح الفياض بشأن "الأحقيّة" حول شغل منصب رئيس الوزراء.
وقال مصدر، اليوم الثلاثاء، أن اجتماعًا مرتقبًا بمنزل فالح الفياض لوضع اللمسات الأخيرة في تشكيل الكتلة الأكبر.
وأفاد المصدر أن "الاجتماع الذي عقد أمس في منزل هادي العامري وبحضور الحزبين الكرديين والمحور الوطني بكافة مكوناته والفتح ودولة القانون وغالبية النصر منهم، عطاء بزعامة فالح الفياض، والفضيلة، بزعامة عبد الحسن الموسوي، والحزب الإسلامي، بزعامة اياد السامرائي، والمؤتمر الوطني بزعامة، أراس حبيب، وتم الاتفاق على وضع اللمسات الأخيرة لإعلان الكتلة الأكبر".
يذكر أن مصادر سياسية مطلعة، كشفت في وقت سابق، أن تحالف الفتح قدّم للكتل السياسية أسماء، هادي العامري، وفالح الفياض، كمرشحين لمنصب رئاسة الوزراء، وأن حظوظ رئيس الوزراء، حيدر العبادي انخفضت في المنافسة على المنصب عقب خطاب المرجعية الدينية الأخير.
