تقضي "الراهبات المحصنات" من بيت لحم "لانتقال العذراء وللقديس برونو" خدمتهن في دير "بيت الجمال" الذي يبعد 30 كيلومترا عن مدينة القدس.
وتأسست هذه الرهبنة عام 1950 وينتمي إليها أكثر من 600 راهبة ينتشرن في مختلف أنحاء العالم وخصوصا أمريكا وأوروبا والشرق الأوسط. وفي دير "بيت الجمال" ببيت لحم، تتجمع ثلاثون راهبة يتكرسن للصلاة والعمل ومحبة الله.
والسيدة العذراء هي نموذج دعوتهن لنشر النور والمحبة على الأرض. والقديس برونو هو مصدر الحكمة التي يستنرن بها.
وإلى جانب تكرّسهن من أجل الصلاة، برعن الراهبات في إنتاج الخزف والسيراميك والمربى والعصائر والزيوت المستخرجة من النباتات التي تشتهر بها المنطقة التي تحيط بالدير.
وإلى جانب دعوتهن الروحية، يخصصن ساعات يومية معينة خلال الأسبوع للتركيز على ما ينتجنه باستخدام أدوات بسيطة. ولعل جمال وجودة المنتجات المعروضة في الدير تدل على مهارات فريدة من نوعها ودقة في العمل تتطلب الكثير من الجهد والوقت.
وتأسست هذه الرهبنة عام 1950 وينتمي إليها أكثر من 600 راهبة ينتشرن في مختلف أنحاء العالم وخصوصا أمريكا وأوروبا والشرق الأوسط. وفي دير "بيت الجمال" ببيت لحم، تتجمع ثلاثون راهبة يتكرسن للصلاة والعمل ومحبة الله.
والسيدة العذراء هي نموذج دعوتهن لنشر النور والمحبة على الأرض. والقديس برونو هو مصدر الحكمة التي يستنرن بها.
وإلى جانب تكرّسهن من أجل الصلاة، برعن الراهبات في إنتاج الخزف والسيراميك والمربى والعصائر والزيوت المستخرجة من النباتات التي تشتهر بها المنطقة التي تحيط بالدير.
وإلى جانب دعوتهن الروحية، يخصصن ساعات يومية معينة خلال الأسبوع للتركيز على ما ينتجنه باستخدام أدوات بسيطة. ولعل جمال وجودة المنتجات المعروضة في الدير تدل على مهارات فريدة من نوعها ودقة في العمل تتطلب الكثير من الجهد والوقت.