الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

بوابة العرب

نشرة أخبار العرب.. المسجد الأقصى يستقبل 100 ألف لأداء صلاة عيد الأضحى.. السعودية تبحث مع روسيا سبل حل الأزمة السورية

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
شهدت الساحة العربية خلال الساعات القليلة الماضية، عددًا من الأحداث المهمة، ترصدها "البوابة نيوز" في النشرة التالية:

صلاة عيد الأضحى في فلسطين
أدى نحو 100 ألف مصل صلاة عيد الأضحى فى المسجد الأقصى المبارك صباح اليوم الثلاثاء، وقال فراس الدبس مسئول الإعلام فى دائرة الأوقاف الفلسطينية إن ما يقارب 100 ألف مصل أدوا صلاة العيد بالمسجد الأقصى المبارك.
وشهد المسجد الأقصى حضور المصلين من عدة بلدات عربية من الشمال والجليل والمثلث والنقب لأداء صلاة العيد.
وفى رام الله، وضع رئيس الوزراء رامى الحمد الله -باسم الرئيس محمود عباس- وأعضاء من القيادة الفلسطينية، أكاليل من الزهور على ضريح الرئيس الشهيد الراحل ياسر عرفات، وذلك بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، وذلك بعد تأديتهم صلاة العيد فى مسجد ضريح الرئيس الشهيد.

الأوضاع في سوريا
أعلنت وزارة الخارجية الروسية، أن روسيا والسعودية ناقشتا الوضع في الشرق الأوسط مع إيلاء اهتمام خاص لسوريا واليمن.
وأشارت الوزارة، في بيان نقلته وكالة أنباء (تاس) الروسية، إلى أن ذلك جاء في مناقشات بين المندوب الرئاسي لشئون الشرق الأوسط وإفريقيا ونائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوجدانوف والسفير السعودي في موسكو رائد بن خالد قرملي.
وذكرت الوزارة أنه خلال المحادثات تبادل الطرفان الآراء حول قضايا الشرق الأوسط الحالية، بتركيز على الوضع المتطور في سوريا واليمن ومنطقة الخليج العربي.

توتال تنسحب من إيران
أعلن وزير النفط الإيراني بيجان زنجنه عن انسحاب شركة النفط الفرنسية العملاقة "توتال" بشكل رسمي من مشروع قيمته مليارات الدولارات في إيران، في أعقاب إعادة فرض العقوبات الأمريكية على طهران، وتخوف الشركات العالمية من تعرضها لعقوبات حال استمرار تعاونها مع إيران.
وقال وزير النفط الإيراني في تصريحات صحفية إن شركة "توتال" انسحبت رسميًا من اتفاق تطوير المرحلة 11 من حقل بارس الجنوبي، ومضى أكثر من شهرين على إعلانها أنها ستنسحب من العقد.
وأعلنت الولايات المتحدة في مايو الماضي انسحابها من الاتفاق النووي الموقع مع طهران عام 2015، وإعادة فرض عقوبات عليها على مرحلتين في أغسطس الجاري، ونوفمبر المقبل.

الحرب ضد الحوثيين
أكد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، أن السلام في اليمن هو النهاية الحتمية لما يعاني منه الشعب، ولن يتحقق إلا بانتهاء الانقلاب، وإزالة آثاره والعودة للمسار السياسي بعد ذلك.
وشدد على أن أي عمل سياسي يتوق إلى السلام بين اليمنيين سيظل مبنيا على احترام إرادة اليمنيين، والالتزام بالمرجعيات الثلاث المتفق عليها، والتي لا يمكن التراجع عنها أو الانتقاص منها بأي حال من الأحوال، والتي تمثل الإجماع الوطني والإقليمي والدولي وبدون الالتزام بهذه المرجعيات لا يمكن أن يكون هناك سلام أو استقرار في اليمن.
وقال "هادي" في كلمة مكتوبة نشرها موقع "سبأ" الحكومي: "إن ثقتنا باليمن الكبير عظيمة، ومشروع الدولة الاتحادية الذي صاغته الحكمة اليمانية في مخرجات مؤتمر الحوار قد وضع الحلول لكل التحديات والمشاكل ورسم خارطة المستقبل والتطلعات والأحلام لبلد مستقر، وإن العزم على تنفيذها لا تراجع عنه أمام أي قوى مستهترة لا ترى اليمن إلا من خلال حساباتها الضيقة ومصالحها الأنانية".