يمثل العيد فرحة وبهجة كبيرة لدى الأطفال الذين ينتظرونه بفارغ الصبر ليتمتعون بأجواء تلك المناسبة التي لا تأتي إلا مرتين كل عام، لكن هناك بعض الأطفال تجبرهم ظروفهم القاسية على عدم الاحتفال بالعيد والالتزام بالعمل خلاله من أجل لقمة العيش.
وعن حاله يقول الطفل آدم "أنا عندي 8 سنوات ونازل ابيع بلالين عشان اساعد والدي خلال فترة الاحتفالات بعيد الأضحى المبارك، لازم أكون جنبه في الوقت ده بالذات عشان المصاريف غالية، وهو تعب عشان يجيبلي لبس العيد ويجيب لحمة للبيت، ودة عشان ميحسسناش أن ناقصنا حاجة".
وعن حاله يقول الطفل آدم "أنا عندي 8 سنوات ونازل ابيع بلالين عشان اساعد والدي خلال فترة الاحتفالات بعيد الأضحى المبارك، لازم أكون جنبه في الوقت ده بالذات عشان المصاريف غالية، وهو تعب عشان يجيبلي لبس العيد ويجيب لحمة للبيت، ودة عشان ميحسسناش أن ناقصنا حاجة".