تهتم بعض المدارس بالأنشطة الصيفية والمدرسية، وتوعى الأبناء والآباء وتبلغهم بنظام النشاط الصيفى خلال فترة الإجازة، وتقدم بعض الرحلات التابعة للوزارة، غير أن أولياء الأمور يؤكدون عدم جدوى هذه الأنشطة.
قالت هيام أحمد، إحدى أولياء الأمور، إن حصص الأنشطة المدرسية ليست لها فائدة، لافتة إلى أن ابنها فى حصة الألعاب يجلس في فناء المدرسة.
وأوضحت رشا محمد، من أولياء الأمور، إن الأنشطة الصيفية تكون عبارة عن مدربين بأجر لتدريب الأبناء فى إحدى الألعاب، مثل: الكاراتيه فقط.
وتابعت شرين محمد، إحدى أولياء الأمور، أنها تتمنى أن تكون هناك أنشطة مثل الماضى، موضحة أنها تعلمت الكثير فى المدرسة.