قال مصطفى بكري الإعلامي والنائب البرلماني، إن الفنان هشام عبدالله تم القبض عليه في تركيا بسبب عدم حصوله على أوراق الإقامة وبعد الكشف عن اسمه من جانب أجهزة الأمن تبين أنه مطلوب من الإنتربول بسبب وضعه على قوائم المحرضين على الإرهاب في أكثر من دولة.
وأضاف "بكري"، خلال برنامج "حقائق وأسرار"، المذاع على قناة "صدى البلد"، مساء اليوم الخميس، أنه حتى الآن لا يزال هشام عبدالله في قبضة رجال الأمن التركي، ومن غير المتوقع أن يتم تسليمه إلى أجهزة الأمن المصرية.
وأشار إلى أن زوجة الفنان هشام عبدالله وجهت تهديدات لجماعة الإخوان الإرهابية بعد القبض على زوجها في تركيا، بفضح القيادات الإخوانية ومخططاتهم المعادية للوطن.