قال وجيد ذكري، أستاذ الإرشاد النفسي، بمعهد الرعاية والتربية التابع للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن "السيدات هن أكثر المقبلات على المراكز النفسية للحفاظ على البيت، ونحن نأتي بالزوج بعدها من أجل حل كل المشاكل".
وأضاف، في حوار لبرنامج "رأي عام"، على قناة "TEN"، أن "دورات المقبلين على الزواج ساهمت في زيادة وعي الشباب بشأن خلافاتهم، والسيدات النسبة الأكبر في إدراك الاختلاف"، مشيرًا إلى أن "الإنسان يسعى للسعادة، لذلك يستوعب فكرة الزواج".
وتابع: أن "أكثر الأشياء التي تسبب المشاكل الأسرية، الانسحاب السلبي أو الإيجابي للرجل، وعدم التقدير، وتصعيد المشاكل، وأكثر المشاكل الكبار هو تدخل الأهل، والاختلاف على المال، والجنس".