قال الدكتور محمد الخياط رئيس هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة، إن استخدام الطاقة الشمسية بالخلايا الفوطوفولتية، تعتبر من الإمكانيات الواعدة لمنظومة الطاقة في مصر، وذلك قمنا بعمل مشروع بنبان أسوان محطه الطاقه الشمسية، بقدره 1465ميجا وات، بحاولي 32 مشروعا من القطاع الخاص، وهو اخر مشروعات قامت بها الهيئة المتجددة، ومازلنا مستمرين بعمل مشروعات اخري.
وأوضح الخياط في تصريح خاص «البوابة»، أنه تم تنفيذ محطه بنبان في أسوان، وانه يمثل نقلة نوعية من حيث جذب استثمارات أجنبية، وله عائد مباشر علي الناتج القومي في مصر موضحا أن تكلفه محطه بنبان بـ 2 مليار دولار، تدفع بالكامل من القطاع الخاص، وعدم تحميل ميزانية الدولة اى اعباء.
واكد الخياط، علي صعيد المشروعات الصغيرة، أوساط القياس، طبقا للقواعد التنظيمية، التي اصدرها مرفق الكهرباء والقطاع الخاص في تشجيع انشاء نظم خلايا شمسيه صغيرة، 20ميجا وات، واجراء مقاصة من الاستهلاك من الشبكة وما ينتج من المحطه الشمسية.
وتعتبر تكلفتها من تشجيع النظم الصغيرة، وتنشأ من خلال ملاك المصانع والقطاعات الخدمية والحكومية، بحيث تنشأ منظومه وتحصل مقاصة من استهلاك الشبكه والانتاج الخاص منهم.
مشيرا إلي ان، ورشه العمل التي تقام اليوم الاحد في احد الفنادق بالقاهرة، عن تشجيع استخدام أنظمة الخلايا الشمسية في ضخ المياه، وإمكانية إستخدام للخلايا وانظمه الري وخاصه مشروع الـ 1.5مليون فدان، والمشروعات القومية العاملين عليها، وامكانية استخدام الخلايا الشمسية لتشغيل المضخات بدل من وقود الديزل.
والآن تقدر بقيمه 100 مليار جنيه دعم وقود في مصر وترتفع حوالي 4 مليارات جنيه، كل ما يزيد برميل البترول 1 دولار.
واكد ان مشاركه الخلايا الشمسية تقلل اعباء تتحملها الدوله في دعم الوقود، معلنا علي وجود مستثمرين وشركات خاصة لتقديم حلول الخلايا الشمسية، و200 شركه مشاركه في الطاقة المتجددة، مؤكدا أن السوق في مصر مفتوح الآن للمجال والإستثمار به في الطاقة المتجددة.
وأوضح الخياط في تصريح خاص «البوابة»، أنه تم تنفيذ محطه بنبان في أسوان، وانه يمثل نقلة نوعية من حيث جذب استثمارات أجنبية، وله عائد مباشر علي الناتج القومي في مصر موضحا أن تكلفه محطه بنبان بـ 2 مليار دولار، تدفع بالكامل من القطاع الخاص، وعدم تحميل ميزانية الدولة اى اعباء.
واكد الخياط، علي صعيد المشروعات الصغيرة، أوساط القياس، طبقا للقواعد التنظيمية، التي اصدرها مرفق الكهرباء والقطاع الخاص في تشجيع انشاء نظم خلايا شمسيه صغيرة، 20ميجا وات، واجراء مقاصة من الاستهلاك من الشبكة وما ينتج من المحطه الشمسية.
وتعتبر تكلفتها من تشجيع النظم الصغيرة، وتنشأ من خلال ملاك المصانع والقطاعات الخدمية والحكومية، بحيث تنشأ منظومه وتحصل مقاصة من استهلاك الشبكه والانتاج الخاص منهم.
مشيرا إلي ان، ورشه العمل التي تقام اليوم الاحد في احد الفنادق بالقاهرة، عن تشجيع استخدام أنظمة الخلايا الشمسية في ضخ المياه، وإمكانية إستخدام للخلايا وانظمه الري وخاصه مشروع الـ 1.5مليون فدان، والمشروعات القومية العاملين عليها، وامكانية استخدام الخلايا الشمسية لتشغيل المضخات بدل من وقود الديزل.
والآن تقدر بقيمه 100 مليار جنيه دعم وقود في مصر وترتفع حوالي 4 مليارات جنيه، كل ما يزيد برميل البترول 1 دولار.
واكد ان مشاركه الخلايا الشمسية تقلل اعباء تتحملها الدوله في دعم الوقود، معلنا علي وجود مستثمرين وشركات خاصة لتقديم حلول الخلايا الشمسية، و200 شركه مشاركه في الطاقة المتجددة، مؤكدا أن السوق في مصر مفتوح الآن للمجال والإستثمار به في الطاقة المتجددة.
