طالب عدد من العاملين بقطاع المعاهد الأزهرية الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بالتدخل ومنحهم حق التسوية الوظيفية، وذلك بعدما تم رفض أوراقهم التي تم تقديمها خلال الفترة الماضية.
وقال ياسر أبو الفتوح، أحد العاملين في الأزهر بمحافظة الشرقية: "بعد عام ونصف العام تم رفض التسوية بزعم أننا ذكرنا في الأوراق مدرس علوم، ولا بد وأن يحصل على التسوية بوظيفة أخصائي تغذية، وبالفعل تم تقديمنا على أخصائي تغذية، وبعد عام ونصف العام أخرى تم رفضها، حيث إن قانون الخدمة المدنية يرفض المؤهل قبل التعيين".
وتابع: تقدمنا بالتسوية للمرة الثالثة من عام 2016، بعد أن تم فتح التسويات لجميع المؤهلات قبل وبعد التعيين، إلا أنه تم تسوية زملائنا بنفس المؤهل أثناء التعيين وتم رفضنا ولم نعرف السبب.
وأردف، تقدمت لمسابقة التعاقد في الأزهر عام 2005، وقدمت ملفات التعيين بالمؤهل المتوسط والآخر بالمؤهل العالي بكالوريوس علوم وتربية، وتم تعييني على مؤهل متوسط فني معمل؛ لسد العجز في التخصصات المطلوبة، وتم تثبيتي في 2011، وقدمت التسوية مع أوراق التثبيت، حيث إنه تم إرسال منشور لجميع المناطق لمن حصل علي مؤهل قبل التعيين أو أثناء التعيين يرسل جميع أوراقه ليتم تثبيته على المؤهل العالي.
وأضاف: قمنا برفع قضيتين للحصول على حقوقنا مثل زملائنا ولكن كل هذه الإجراءات دون جدوى، ولم نعرف سبب رفض التسوية.
في السياق ذاته، قال محمد ربيع أحد العاملين بالأزهر، أعمل محفظ قرآن بالأزهر مسابقة 2009 بإجازة التجويد؛ وهي تعادل الشهادة الإعدادية على الدرجة الخامسة، وتم تثبيتي عام 2013 وكنت قد حصلت على مؤهل فوق متوسط معهد قراءات، وقدمت على تسوية إلا أنها لم تحدث إلى اليوم، رغم أن عددًا من زملائه حصلوا عليها.
بينما قالت عزة أحمد، إحدى العاملات بالأزهر، تم تعييني على مؤهل متوسط قراءات، فقدمت للتسوية عدة مرات، ولكن تم رفضها لأني حصلت على مؤهلي قبل التعيين، مع العلم أني حاصلة على ليسانس أصول دين، ودبلومة التربوي.
وقال ياسر أبو الفتوح، أحد العاملين في الأزهر بمحافظة الشرقية: "بعد عام ونصف العام تم رفض التسوية بزعم أننا ذكرنا في الأوراق مدرس علوم، ولا بد وأن يحصل على التسوية بوظيفة أخصائي تغذية، وبالفعل تم تقديمنا على أخصائي تغذية، وبعد عام ونصف العام أخرى تم رفضها، حيث إن قانون الخدمة المدنية يرفض المؤهل قبل التعيين".
وتابع: تقدمنا بالتسوية للمرة الثالثة من عام 2016، بعد أن تم فتح التسويات لجميع المؤهلات قبل وبعد التعيين، إلا أنه تم تسوية زملائنا بنفس المؤهل أثناء التعيين وتم رفضنا ولم نعرف السبب.
وأردف، تقدمت لمسابقة التعاقد في الأزهر عام 2005، وقدمت ملفات التعيين بالمؤهل المتوسط والآخر بالمؤهل العالي بكالوريوس علوم وتربية، وتم تعييني على مؤهل متوسط فني معمل؛ لسد العجز في التخصصات المطلوبة، وتم تثبيتي في 2011، وقدمت التسوية مع أوراق التثبيت، حيث إنه تم إرسال منشور لجميع المناطق لمن حصل علي مؤهل قبل التعيين أو أثناء التعيين يرسل جميع أوراقه ليتم تثبيته على المؤهل العالي.
وأضاف: قمنا برفع قضيتين للحصول على حقوقنا مثل زملائنا ولكن كل هذه الإجراءات دون جدوى، ولم نعرف سبب رفض التسوية.
في السياق ذاته، قال محمد ربيع أحد العاملين بالأزهر، أعمل محفظ قرآن بالأزهر مسابقة 2009 بإجازة التجويد؛ وهي تعادل الشهادة الإعدادية على الدرجة الخامسة، وتم تثبيتي عام 2013 وكنت قد حصلت على مؤهل فوق متوسط معهد قراءات، وقدمت على تسوية إلا أنها لم تحدث إلى اليوم، رغم أن عددًا من زملائه حصلوا عليها.
بينما قالت عزة أحمد، إحدى العاملات بالأزهر، تم تعييني على مؤهل متوسط قراءات، فقدمت للتسوية عدة مرات، ولكن تم رفضها لأني حصلت على مؤهلي قبل التعيين، مع العلم أني حاصلة على ليسانس أصول دين، ودبلومة التربوي.
