تشهد فعاليات اليوم الأول لمؤتمر الشباب بجامعة القاهرة، ثلاث جلسات افتتاحية، إذ يشهد اليوم الأول بعد الجلسة الافتتاحية، جلستى: "استراتيجية بناء الإنسان المصرى" و"استراتيجية تطوير التعليم".
وتناقش الجلسة الأولى جهود الدولة بمختلَف قطاعاتها في هذا الصدد، مع عرض لرؤية الشباب لكيفية بناء الإنسان المصرى مجتمعيا وثقافيا وصحيا ورياضيا وتعليميا.
وخلال جلسة "استراتيجية تطوير التعليم"، سيتم شرح رؤية الدولة لتطبيق منظومة التعليم الجديدة، والتحديات التي تواجهنا، وسبُل تحقيق تلك الاستراتيجية، وانعكاسها على الأسرة والمجتمع.
وتشهد جامعة القاهرة، اليوم السبت، فعاليات المؤتمر الوطني السادس للشباب في دورة جديدة من دورات هذه المؤتمرات، التي خلقت حالة جديدة من التواصل والحوار البناء بين مختلَف فئات المجتمع، وبين رجال الدولة ومسئوليها، تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، ولمدة يومين السبت والأحد 28 و29 يوليو الجاري.
وللمرة الأولى، يشهد المؤتمر الوطني للشباب حضور هذا الكم من المدعوين؛ إذ يصل عدد المشاركين في هذا المؤتمر إلى نحو 3000 مدعو، وهو ما يجعله المؤتمر الوطني الأكبر من حيث عدد الحضور.
ويأتي أغلب المشاركين في المؤتمر من شباب وأساتذة الجامعات المصرية الحكومية والخاصة ممثلين عن جميع المحافظات، بالإضافة إلى حضور شباب الأحزاب السياسية المختلفة، وأوائل الثانوية العامة، وأوائل التعليم الفني، بخلاف وجود نخبة من رجال الدولة المصرية، والشخصيات العامة، والبرلمان، وغيرهم من مختلَف الفئات.
وتناقش الجلسة الأولى جهود الدولة بمختلَف قطاعاتها في هذا الصدد، مع عرض لرؤية الشباب لكيفية بناء الإنسان المصرى مجتمعيا وثقافيا وصحيا ورياضيا وتعليميا.
وخلال جلسة "استراتيجية تطوير التعليم"، سيتم شرح رؤية الدولة لتطبيق منظومة التعليم الجديدة، والتحديات التي تواجهنا، وسبُل تحقيق تلك الاستراتيجية، وانعكاسها على الأسرة والمجتمع.
وتشهد جامعة القاهرة، اليوم السبت، فعاليات المؤتمر الوطني السادس للشباب في دورة جديدة من دورات هذه المؤتمرات، التي خلقت حالة جديدة من التواصل والحوار البناء بين مختلَف فئات المجتمع، وبين رجال الدولة ومسئوليها، تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، ولمدة يومين السبت والأحد 28 و29 يوليو الجاري.
وللمرة الأولى، يشهد المؤتمر الوطني للشباب حضور هذا الكم من المدعوين؛ إذ يصل عدد المشاركين في هذا المؤتمر إلى نحو 3000 مدعو، وهو ما يجعله المؤتمر الوطني الأكبر من حيث عدد الحضور.
ويأتي أغلب المشاركين في المؤتمر من شباب وأساتذة الجامعات المصرية الحكومية والخاصة ممثلين عن جميع المحافظات، بالإضافة إلى حضور شباب الأحزاب السياسية المختلفة، وأوائل الثانوية العامة، وأوائل التعليم الفني، بخلاف وجود نخبة من رجال الدولة المصرية، والشخصيات العامة، والبرلمان، وغيرهم من مختلَف الفئات.