قلل البنتاجون، من شأن إعلان وكالة الأنباء القطرية، عن خطط لتوسيع القاعدة الجوية العُديد، وهي أكبر منشأة عسكرية تستخدمها واشنطن في الخليج، حسبما ذكرت صحيفة "ذا ناشيونال" الاماراتية.
وعلى الرغم من أن القاعدة العسكرية الأمريكية ليست "دائمة" إلا أنها تستضيف أكثر من 11 ألف جندي أمريكي وتعمل منذ عام 2002.
وكانت وكالة الأنباء القطرية (قنا)، قالت: إن ممثلين من البلدين، وضعوا "حجر الأساس للتوسع"، أمس الثلاثاء، لكن البنتاجون قلل من شأن هذا التطور، مشيرًا إلى أنه لم يتم تحديد أي شيء ملموس.
وقالت اللفتنانت كوماندر ريبيكا ريباريتش في بيان: "من السابق لاوانه مناقشة جوانب توسيع قاعدة محتملة في قاعدة العُديد الجوية في قطر."
وتابعت: "إن الجيش الأمريكي يعمل مع وزارة الدفاع القطرية على مزيد من التفاصيل حول الاقتراح لمساعدتنا على التخطيط بشكل مناسب وضمان استخدام أي منشآت جديدة على نحو فعال".
وحسب الوكالة القطرية، فإن المشروع يتضمن "تشييد الثكنات ومباني الخدمات لدعم الجهود الأمنية المشتركة، بالإضافة إلى تحسين نوعية حياة القوات المتمركزة في القاعدة الجوية".
وتسعى الدوحة من خلال هذا الأمر لتوفير الحماية لها خلال الفترة المقبلة، وهذا الأمر أدى إلى طائرات من طراز F-15 في العام الماضي.
وتعتبر قطر، أحد العملاء الرئيسيين لصناعة الدفاع الأمريكية حيث قامت في العام الماضي بشراء طائرات إف 15 بقيمة 12 مليار دولار.
واشترت قطر 36 طائرة مقاتلة من طراز F-15، كما اشترت صواريخ من طراز "جافلين" الموجهة بنحو 20 مليون دولار، و700 مليون دولار في الخدمات اللوجستية، وما يقدر بنحو 200 مليون دولار في أنظمة الأسلحة "التي تدعم أهداف السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة."
وعلى الرغم من أن القاعدة العسكرية الأمريكية ليست "دائمة" إلا أنها تستضيف أكثر من 11 ألف جندي أمريكي وتعمل منذ عام 2002.
وكانت وكالة الأنباء القطرية (قنا)، قالت: إن ممثلين من البلدين، وضعوا "حجر الأساس للتوسع"، أمس الثلاثاء، لكن البنتاجون قلل من شأن هذا التطور، مشيرًا إلى أنه لم يتم تحديد أي شيء ملموس.
وقالت اللفتنانت كوماندر ريبيكا ريباريتش في بيان: "من السابق لاوانه مناقشة جوانب توسيع قاعدة محتملة في قاعدة العُديد الجوية في قطر."
وتابعت: "إن الجيش الأمريكي يعمل مع وزارة الدفاع القطرية على مزيد من التفاصيل حول الاقتراح لمساعدتنا على التخطيط بشكل مناسب وضمان استخدام أي منشآت جديدة على نحو فعال".
وحسب الوكالة القطرية، فإن المشروع يتضمن "تشييد الثكنات ومباني الخدمات لدعم الجهود الأمنية المشتركة، بالإضافة إلى تحسين نوعية حياة القوات المتمركزة في القاعدة الجوية".
وتسعى الدوحة من خلال هذا الأمر لتوفير الحماية لها خلال الفترة المقبلة، وهذا الأمر أدى إلى طائرات من طراز F-15 في العام الماضي.
وتعتبر قطر، أحد العملاء الرئيسيين لصناعة الدفاع الأمريكية حيث قامت في العام الماضي بشراء طائرات إف 15 بقيمة 12 مليار دولار.
واشترت قطر 36 طائرة مقاتلة من طراز F-15، كما اشترت صواريخ من طراز "جافلين" الموجهة بنحو 20 مليون دولار، و700 مليون دولار في الخدمات اللوجستية، وما يقدر بنحو 200 مليون دولار في أنظمة الأسلحة "التي تدعم أهداف السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة."
