أبرزت الصحف الكويتية الصادرة صباح اليوم الأربعاء، افتتاح الرئيس عبدالفتاح السيسى أمس، لعدد من المشروعات القومية العملاقة بقطاع الكهرباء.
وذكرت صحيفة "الجريدة" تحت عنوان (السيسي: اصبروا وسترون «العجب العُجاب» في مصر)، أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، وعد الشعب المصرى بتحقيق مزيد من الانجازات في مجال التطوير والتنمية الشاملة؛ وذلك خلال افتتاحه عددا من المشروعات القومية العملاقة فى قطاع الكهرباء أمس.
وأشارت إلى أن الرئيس السيسى أكد أنه كان بالامكان الاكتفاء بالحلول التقليدية والمسكنات، لكن الدولة تعمل على الحلول الاقتصادية الكاملة، من خلال إصلاح اقتصادي بنسبة 100%، حتى تستطيع الدولة النهوض مرة أخرى، مشيرا إلى أن مصر تشهد الآن قفزة كبيرة في كل شيء، وأنه على المصريين أن يفخروا بأنفسهم، ويكونوا سعداء بما أنجزوه من مشروعات.
ولفتت إلى ان الرئيس السيسى وجه رسالة إلى المفكرين والمثقفين والإعلاميين، قائلا: "لما تتصدى للموضوع، يجب أن تكون على علم ومعرفة وفهم به، فالدولة تعمل منذ 4 سنوات بخطة غير مسبوقة، وما تحقق في عالم الكهرباء والطاقة خيال، فخطوط الغاز لتغذية المحطات تصل تكلفتها إلى 4 مليارات جنيه".
من جانبها، قالت صحيفة "الأنباء" تحت عنوان (السيسي يدشن مرحلة جديدة للكهرباء والطاقة المتجددة)، إن الرئيس عبدالفتاح السيسى افتتح أمس 8 مشروعات قومية كبرى بقطاع الكهرباء والطاقة المتجددة على مستوى الجمهورية عبر تقنية "الفيديو كونفرانس"، إيذانا لتدشين مرحلة ونقلة جديدة في مجال الطاقة بمصر؛ حيث تضمنت تلك المشروعات، محطة توليد كهرباء بني سويف المركبة، ومحطة توليد الكهرباء البرلس، ورفع كفاءة محطة توليد كهرباء الشباب الغازية، ومحطة توليد الكهرباء بالرياح بمنطقة جبل الزيت، ومحطة محولات غرب مغاغة، ومحطة محولات بنبان باسوان، ومحطة محولات وادي النطرون وأخيرا محطة محولات بدر.
ونقلت عن الرئيس السيسى قوله خلال الافتتاح، "إن هناك موضوعات موجودة في مصر، لم تكن منضبطة منذ فترة لظروفها .. فالكهرباء والبترول كانا يتم ضخهما بثمن أقل من تكلفتهما، وبالتالي وزارة البترول تقوم بالاستدانة لكي توفر البترول من أجل عدم انقطاع الكهرباء .. متسائلا: «هل توجد أشياء يتم تنفيذها بدون مقابل؟»".
وأشارت إلى أن الرئيس السيسى ذكر الجميع بوضع قطاع الكهرباء فى 2014، والذى حتم على الدولة الاختيار بين ترميم الشبكة الكهربائية من خلال خطة عاجلة، لتصبح شبكة الكهرباء بنفس مستوى الشبكة التي كانت من الممكن أن تكون جيدة منذ 40 أو 50 سنة مضت، وإما التطوير الشامل وفقا لأحدث النظم والقياسات العالمية، وهو ما تم تنفيذه فعليا.
ونقلت عن الرئيس السيسى قوله، "سننفذ مشروعاتنا بنسبة 100%، وعلى أعلى مستوى وليس أقل من ذلك، كي تقوم مصر ولا يستطيع أحد أن يوقعها.. نحن لا نصنع أنصاف حلول، وإنما نصنع حلا حاسما، وما نتحدث فيه يكفي مصر على الأقل 15 عاما قادما، ولن نكون بحاجة للضغط مرة أخرى، والخطة موجودة لمواكبة كل تطور قادم".
بدورها، قالت صحيفة "السياسة" إن الرئيس السيسى أكد أن محطة الضبعة النووية ستنقل مصر إلى مصاف الدول المتقدمة؛ حيث سيتكلف تنفيذها نحو 100 مليار دولار.
ونقلت عن الرئيس السيسى قوله، "هناك من يتكلمون كثيرا ولا يرون حجم الجهد والعمل والقفزة التي تتم، وأنتهز هذه الفرصة خلال افتتاح تلك المشروعات، كي أقول للمصريين، يجب أن تفخروا بأنفسكم وأن تسعدوا بما أنجزتموه، لأنه لا يستطيع أحد أبدا أن يحبطنا، كل المطلوب هو أن تصبروا وسترون العجب العجاب في مصر، لأننا نأخذ الأمور بجدية ومسؤولية وإصرار".
وأشارت إلى أن الرئيس السيسى دشن أكبر محطة لتوليد كهرباء الرياح في العالم داخل منطقة جبل الزيت في البحر الأحمر، بطاقة إنتاجية 580 ميجاوات، وتكلفة 12 مليار جنيه مصري، موضحة انه عمل بالمشروع الذي اعتمد على 1.6 مليون طن من الخامات، 20 ألف عامل خلال مراحل الإنشاء المختلفة.
وذكرت صحيفة "الجريدة" تحت عنوان (السيسي: اصبروا وسترون «العجب العُجاب» في مصر)، أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، وعد الشعب المصرى بتحقيق مزيد من الانجازات في مجال التطوير والتنمية الشاملة؛ وذلك خلال افتتاحه عددا من المشروعات القومية العملاقة فى قطاع الكهرباء أمس.
وأشارت إلى أن الرئيس السيسى أكد أنه كان بالامكان الاكتفاء بالحلول التقليدية والمسكنات، لكن الدولة تعمل على الحلول الاقتصادية الكاملة، من خلال إصلاح اقتصادي بنسبة 100%، حتى تستطيع الدولة النهوض مرة أخرى، مشيرا إلى أن مصر تشهد الآن قفزة كبيرة في كل شيء، وأنه على المصريين أن يفخروا بأنفسهم، ويكونوا سعداء بما أنجزوه من مشروعات.
ولفتت إلى ان الرئيس السيسى وجه رسالة إلى المفكرين والمثقفين والإعلاميين، قائلا: "لما تتصدى للموضوع، يجب أن تكون على علم ومعرفة وفهم به، فالدولة تعمل منذ 4 سنوات بخطة غير مسبوقة، وما تحقق في عالم الكهرباء والطاقة خيال، فخطوط الغاز لتغذية المحطات تصل تكلفتها إلى 4 مليارات جنيه".
من جانبها، قالت صحيفة "الأنباء" تحت عنوان (السيسي يدشن مرحلة جديدة للكهرباء والطاقة المتجددة)، إن الرئيس عبدالفتاح السيسى افتتح أمس 8 مشروعات قومية كبرى بقطاع الكهرباء والطاقة المتجددة على مستوى الجمهورية عبر تقنية "الفيديو كونفرانس"، إيذانا لتدشين مرحلة ونقلة جديدة في مجال الطاقة بمصر؛ حيث تضمنت تلك المشروعات، محطة توليد كهرباء بني سويف المركبة، ومحطة توليد الكهرباء البرلس، ورفع كفاءة محطة توليد كهرباء الشباب الغازية، ومحطة توليد الكهرباء بالرياح بمنطقة جبل الزيت، ومحطة محولات غرب مغاغة، ومحطة محولات بنبان باسوان، ومحطة محولات وادي النطرون وأخيرا محطة محولات بدر.
ونقلت عن الرئيس السيسى قوله خلال الافتتاح، "إن هناك موضوعات موجودة في مصر، لم تكن منضبطة منذ فترة لظروفها .. فالكهرباء والبترول كانا يتم ضخهما بثمن أقل من تكلفتهما، وبالتالي وزارة البترول تقوم بالاستدانة لكي توفر البترول من أجل عدم انقطاع الكهرباء .. متسائلا: «هل توجد أشياء يتم تنفيذها بدون مقابل؟»".
وأشارت إلى أن الرئيس السيسى ذكر الجميع بوضع قطاع الكهرباء فى 2014، والذى حتم على الدولة الاختيار بين ترميم الشبكة الكهربائية من خلال خطة عاجلة، لتصبح شبكة الكهرباء بنفس مستوى الشبكة التي كانت من الممكن أن تكون جيدة منذ 40 أو 50 سنة مضت، وإما التطوير الشامل وفقا لأحدث النظم والقياسات العالمية، وهو ما تم تنفيذه فعليا.
ونقلت عن الرئيس السيسى قوله، "سننفذ مشروعاتنا بنسبة 100%، وعلى أعلى مستوى وليس أقل من ذلك، كي تقوم مصر ولا يستطيع أحد أن يوقعها.. نحن لا نصنع أنصاف حلول، وإنما نصنع حلا حاسما، وما نتحدث فيه يكفي مصر على الأقل 15 عاما قادما، ولن نكون بحاجة للضغط مرة أخرى، والخطة موجودة لمواكبة كل تطور قادم".
بدورها، قالت صحيفة "السياسة" إن الرئيس السيسى أكد أن محطة الضبعة النووية ستنقل مصر إلى مصاف الدول المتقدمة؛ حيث سيتكلف تنفيذها نحو 100 مليار دولار.
ونقلت عن الرئيس السيسى قوله، "هناك من يتكلمون كثيرا ولا يرون حجم الجهد والعمل والقفزة التي تتم، وأنتهز هذه الفرصة خلال افتتاح تلك المشروعات، كي أقول للمصريين، يجب أن تفخروا بأنفسكم وأن تسعدوا بما أنجزتموه، لأنه لا يستطيع أحد أبدا أن يحبطنا، كل المطلوب هو أن تصبروا وسترون العجب العجاب في مصر، لأننا نأخذ الأمور بجدية ومسؤولية وإصرار".
وأشارت إلى أن الرئيس السيسى دشن أكبر محطة لتوليد كهرباء الرياح في العالم داخل منطقة جبل الزيت في البحر الأحمر، بطاقة إنتاجية 580 ميجاوات، وتكلفة 12 مليار جنيه مصري، موضحة انه عمل بالمشروع الذي اعتمد على 1.6 مليون طن من الخامات، 20 ألف عامل خلال مراحل الإنشاء المختلفة.
